رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال لهم واحدٌ منهم، وهو قيافا.... إنه خيرٌ لنا أن يموت إنسانٌ واحدٌ عن الشعب ولا تهلك الأمة كلها! ( يو 11: 49 ، 50) كان كل من بلعام وقيافا شريرين، إلا أن شر قيافا أفظع من شر بلعام بما لا يُقاس. فبينما بلعام أممي، فقد كان قيافا من شعب الله، وبينما بلعام عرَّاف وثني، كان قيافا رئيس كهنة الله، وبينما بلعام اتجه بالشر نحو شعب الله، فإن قيافا اتجه بالعِداء ضد مسيح الله وابن الله؟ ثم إن كانت عِلة بلعام هي الطمع، فإن رجلي قيافا كانت سريعة إلى سفك الدماء. . |
|