السيد المسيح
تجسد وسط عائلته رأه الكثير…. والديه والرعاة ثم المجوس وفي اليوم الثامن أختتن ودخل الهيكل ثانية عندما تم 40 يوما ثم الهروب الى مصر حيث تباركت مصر به في كل ربوعها سيناء مصر القديمة الدلتا الصعيد
ثم عاد الى الناصرة وظهر عند سن الثانية عشر في الهيكل يحاور المعلمين الكبار وبقي هناك حتى سن الثلاثين حيث تعلم حرفة النجارة ففي اليهودية من لم يتعلم حرفة يتعلم السرقة.وعندما أتم الثلاثين سن النضوج عند اليهود فهم لا يستمعوا لأحد دون هذا السن بدء خدمته الجهارية بالعماد المقدس….فكان الظهور الألهي لكي يعلمنا أن الله واحد مثلث الأقانيم صوت الأب والمسيا في النهر والروح القدس كحمامة. نؤمن بإله واحد هو المحبة العاملة المتدفقة التي لا تقف أبدا.
لذلك نمارس أيماننا والطفل رضيع بعماده وتغطيسه ثلاثة مرات فنحن مدفونين معه في المعمودية ويصير أول عمل للرضيع يناله على إيمان والديه ليشب قويا مكتوب إسمه في السماوات مولود من الماء والروح.