رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فتضرع موسى أمام الرب إلهه، وقال: لماذا يا رب يحمى غضبك على شعبك الذي أخرجته من أرض مصر بقوة عظيمة ويد شديدة؟ ( خر 32: 11 ) كانت هذه المشاعر ـ بالتأكيد ـ مألوفة لموسى، فالخيط الوحيد الذي نجده مستمرًا طوال عمله القيادي، هو أن شعب إسرائيل كانوا كثيري التذمر، حتى أن كل مرة جاءوا فيها كجماعة للحديث مع موسى كانت بغرض التذمر من شيء ما. تخيل معي هذا السيناريو: أنت قائد لمجموعة من الناس في رحلة، ولا يتكلمون معك إطلاقًا سوى بغرض الشكوى! لا مدح، ولا تقدير لالتزامك من نحوهم، ولا سؤال عما تشعر به ـ لا شيء سوى الشكوى! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من قبل كانت مجرد المشاعر |
إن اتبعت المشاعر ستقتلك هذه المواهب لا تتبع المشاعر |
أماكن سياحية غير مألوفة في مصر |
الله يجبر جريح المشاعر ولا يقبل بجرح المشاعر |
إخفاء المشاعر أيًا كانت بصورة مستمرة |