نفس الوضع حدث مع أرملة صرفه صيدًا التي قدمت لإيليا النبي في فترة المجاعة ملء كف من الدقيق وقليلًا من الزيت لم ينس الرب تقدمتها هذه، وباركهما قائلاُ: إن كوار الدقيق لا يفرغ، وكوز الزيت لا ينقص، إلي اليوم الذي يعطي فيه الرب مطرًا علي وجه الأرض) (1مل17:12-16).
إن الله في محبته للبشر، لا ينسي أبدًا العمل الطيب الذي تعمله بنيه مقدسة، مهما كان صغيرًا في نظر الناس. ولكنه ليس كذلك في حكم الله..