رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لقد رأوه السيد فسجدوا له ( مز 45: 11 ) وها هو نجم السماء يتقدمهم ليصل بهم إلى ضالتهم المنشودة. وإذ بالنعمة الإلهية تقود أصحاب الأشواق المقدسة، فوق فشل الطرق الطبيعية. ومَن يتبع النور الإلهي لا بد وأن ينتهي الأمر به إلى السجود الحقيقي. فليت صلاتنا دائمًا أن يعطينا الرب روح الحكمة والإعلان، فتستنير عيوننا، فندرك مَن هو هذا الكريم، لنقدم له السجود اللائق ( أف 1: 17 - 23). |
|