منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 03 - 09 - 2021, 11:27 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,298,862

وأنت يا رب، فحتى متى؟



هَلْ إِلَى الدُّهُورِ يَرْفُضُ الرَّبُّ، وَلاَ يَعُودُ لِلرِّضَا بَعْدُ؟
( مزمور 77: 7 )


من الآلام التي تهز الأعماق بشدة، ذلك الشعور بتباعد الله، وكأنه قد تحوَّل عنا، بل والاعتقاد أحيانًا أنه يعمل ضدنا.

فأيوب قال في يومهِ: «لأن سهام القدير فيَّ، وحُمَتها شاربةٌ روحي. أهوال الله مُصطفَّةٌ ضدي» ( أي 6: 4 ).
وداود يشارك أيوب في ذلك الشعور فيقول للرب: «يا رب، لا تُوبِّخني بغضبك، ولا تؤدبني بغيظك.

ارحمني يا رب لأني ضعيفٌ. اشفِني يا رب لأن عظامي قد رجَفَت، ونفسي قد ارتاعت جدًا. وأنت يا رب، فحتى متى؟» ( مز 6: 1 -3).

وهذا الشعور نفسه اختبره آساف فقال:
«أمسكتَ أجفان عينيَّ. انزعجتُ فلم أتكلَّم»؛ أي لم يستطع أن ينام، وعجز عن الكلام ( مز 77: 4 )،
وعندما تكلَّم قال: «هل إلى الدهور يرفض الرب، ولا يعود للرضا بعد؟» ( مز 77: 7 ).



رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
فيبي التلميذة
الشماسة فيبى
اللى بتزرعه وأنت صغير هتحصده وأنت كبير.. 02 عادة اتخلى عنها قبل سن الأربعين.
لا أخيب وأنت رجائي ولا أعود وأنت جابر الخواطر
فيبي


الساعة الآن 07:59 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025