![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() هل تراني! أنا ذلك الشخص الذي كان بِجانبِك ، أنا ذلك الشخص الذي كُنتِ تتكأ عليه دون أن تسقطِ ، أنا أيضاً ذلك الشخص الذي كان يحمل تعبِك ، حينما إحتجتِ ليِ كُنت بجوارك كُنت بِجانبك ، أين أنتِ الأن مازالتِ هُنا مازالتِ بِداخلي حتي فيّ غيابِك مازالت ذكرياتِك مَعي تراودني وكأنها لِمَ يمضي عليها شئ ، جميع الأشياء الذي كُنا نفعلها سويًا مازالت أتذكرها مازالت بِداخلي أو مازالتِ أنتِ بداخلي ، كُنت أنظر لصوركَ وأتأمل هذه الضحكه كُنت أستعيد قوتي التي سَلبتها مِني عند رحيلكَ ، رغم ذلك الرحيل إلي أنكِ لِمَ ترحلِ عن ذاكرتي قط. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لِمَ لا ندخل نحن أيضًا في نهر هذا الفرَح |
مِمَ صُنع هذا الثوب |
( أي 3: 20 ) لِمَ يُعطى لشقي نُورٌ |
لِمَ تَدْعوني صالِحاً؟ |
لِمَ لم تعاتبهم هذه المرَّة كعادتك |