هذه الدودة قريبة من ديدان الأرض والعلقات ويجعل منزله داخل الأنهار الجليدية وحقول الثلج المجاورة، وتتحرك بسهولة عبر بلورات الجليد المكتظة بكثافة بفضل شعيرات صغيرة على السطح الخارجي لأجسامهم واسمها اللاتيني يعني تجنب الشمس، وهي في الأساس تحذير للأقنيات التي تزدهر بشكل أفضل عند درجة صفر مئوية، ووفقًا لدليل الأراضي العامة لمراكز ألاسكا، عند تسخينها إلى 40 درجة فهرنهايت، تتسرب الدواخل الداخلية لدودة الجليد حتى تذوب حتى الموت حرفيًا.