لنجعل من هذهِ الاية شعار لحياتنا ، فكونوا ودعاء ومحبين ومسالمين كسيدكم يسوع المسيح ، كم نحن بحاجة في عالم اليوم إلى الوداعة والطيبة والمحبة المسيحية الصادقة الممتلئة بالخير للجميع ، سيد الوداعة والبساطة يسوع المسيح يقول طوبى للودعاء أي هنيئاً لمن يعيش حياتهُ بالوداعة في قلبه وتصرفاته واعماله فكل هذا ينعكس على وجهه وأسلوبه مع الناس ويستقي نهج حياته من الأيمان المسيحي القويم ، تلميذ المسيح يكون قدوة ورمز للوداعة والمحبة والسلام في العالم ..