رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث داود النبي أخطأ، وما كان يشعر بخطورة خطيئته: وظلت خطية تقوده إلى أخري، وهو يتمادَى ولا يشعر بما هو فيه، إلى أن أرسل الله إليه ناثان النبي، فضرب له مثلا شعر به بعمق جرمه.. ومن هنا بدأت معه قصة التوبة والدموع والندم، والتي سجلها في كثير من مزامير. وكان الله هو البادئ ليقوده إلى انسحاق النفس.. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
انسحاق عزرا |
لوم النفس يُوصّل إلى انسحاق النفس |
يعقوب البادئ في الصـراع |
يقتضي العدل معاقبة البادئ بأكثر مما صنع |
في انسحاق القلب |