علمني وصاياك ودربني لأكون مطيعاً لوالدي
وأب اعترافي محباً للحق وشاهداً أميناً له
* وإن دعوتني للحياة الزوجية فليكن الشريك مختاراً
من عندك بتعيين واضح وإلهام صادق
كي يكون حبي الزوجي من خلالك
* وإن اختبرتني للبتولية الخادمة
أو الكهنوت المقدس أو الرهبنة العابدة المتأملة
فليكن نداؤك قوياً وناره مضرمة حتى أحني لك
رقبتي وركبتي قائلاً: "لتكن مشيئتك.. .. أنا ملك يديك".
لأن لك الملك والقوة
والمجد من الآن وإلى الأبد،
آمين.