رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَصَنَعَ الرَّبُّ الإِلَهُ لآدَمَ وَامْرَأَتِهِ أَقْمِصَةً مِنْ جِلْدٍ وَأَلْبَسَهُمَا ( تكوين 3: 21 ) هذه الأقمصة تُذكِّرنا بإحدى شرائع المُحرقة في سفر اللاويين التي عيَّنت أن «الكاهن الذي يُقرِّب مُحرقةَ إنسان فجلد المُحرقة التي يُقرِّبُها يكون لَهُ» ( لا 7: 8 ). فالمحرقة كانت تُصوِّر صورة إلهية عن عمل المسيح الكامل في كل قبوله التام، «قُربانًا وذبيحةً لله رائحة طيبة». وقد كان محظورًا على الكهنة الاشتراك في تلك الذبيحة، لأنها كانت تُحرَق كلها على المذبح لله، ولكن كان على أولاد هارون أن يشاهدوا ذلك، وكان الجلد يؤول إليهم، وبه يكتسون. إنه مثال جميل لمقام المؤمنين “كمقبولين في المحبوب”. . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إلا رأس المحبوب |
قوة صوت المحبوب |
هو المحبوب |
قلب المحبوب |
المحبوب |