رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
استشهاده عن موته قال بعضهم أن كهنة وثنيون شقوه شقاً وآخرون أنهم صلبوه. أمّا موطن الاستشهاد فنسب بحسب تقليد إلى شرقي الرها، وتقليد آخر في الغرب، "صوفيان" أو سياني، في بلاد فارس. أيّاً يكن موطن الاستشهاد، فالنتيجة هي أن سمعان الغيور رقد شهيداً بالرّب بطريقةٍ من الطرق. رغم أن في سنكسار خدمة القديس اليوم ورد مايلي: "إن سمعان الغيور، إذ عانى التعذيب، بدا كأنه يقول لمعلّمه، عن الموت الغالب: إني باقتدائي بآلامك، أكابد صليبي الخاص. في اليوم العاشر مُدد الرسول على الشجرة عن طيب خاطر" |
|