رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أثناسيوس فى عيون العظماء غريغوريوس النيزينزى: ” إن من يمدح أثناسيوس يمدح الفضيلة نفسها”. ” شخصية أثناسيوس حجبت شخصية قسطنطين”. ” عين العالم المقدسة والحبر المنقطع النظير”. “الصوت العالى للحق.عامود الإيمان ورسول المسيح الجديد” الإمبراطور قسطنطين: قال عنه “بطل كنيسة االله” القديس كيرلس الكبير: “العــالم أجمــع احتــرم قداســته ونقــاوة تعليمــه، وأنــه مــلأ الأرجاء بعبير مؤلفاته.” القديس باسيليوس الكبير: “أسقف الأساقفة” الأنبا قزمان: “إذا قابلت جملة لأثناسيوس ولم يكن لديك ورقة فاكتبها على ثوبك” يوحنا الدمشقى: “أثناسيوس هو حجر الزاوية فى كنيسة االله” قداسة البابا شنوده الثالث لقـد أثبـت أثناسـيوس أن الإنسـان لـيس بالمكـان، وأن المكـان لا ّ يحـد الشــخص مادامـت روحـه أكبــر مــن المكــان. وصــار كتابــه المشـهور “ضــد الآريوســيين” يمثــل الــردود التــى يستخدمها المسيحيون فى العالم أجمع ضد شكوك آريوس”. الأنبا اغريغوريوس: “لم يمت ً شهيدا ولكن عاش فى كل يوم ً شهيدا للمسيح.” ” لو كان أثناسيوس من حديد لـذاب، ولـو مـن حجـر لتفتـت، ولكـن لـم يـذب ولـم يتفتـت بـل ظل ً صامدا كالجبل الأشم. إنها العناية الإلهية التى جعلته كذلك” سقراط (مؤرخ كنسى): “إن فصـاحة أثناسـيوس فـى المجمـع النيقـاوى قـد جـرت عليه كل البلايا التى صادفته فى حياته” القديس إيرونيموس: “جاء علـى العـالم لحظـة اعتقـد فيهـا أنـه سيصـبح ً يومـا يجـد نفسه فيه آريوسًيا.. لولا وجود أثناسيوس”. فيليب تاف: “أثناسيوس هو المركز الذى كانت تدور حوله الكنيسة واللاهوت فى العصر النيقاوى.” ” أثناسيوس صار وحده ضد العالم عندما صار العالم كله ضده” ثيئودوريت: “أثناسيوس هو المنبر الأعظم”. الكاردنيال نيومان: “إن هـذا الرجـل عظـيم قـد طبـع علـى الكنيسـة ً طابعــا لا يمحـوه الدهر” دين ستانلى مؤرخ أنجليكانى “إن الصفات التى أذهلت كل معاصريه بشدة كانت حضور مواهبه وسرعة تحولها”. ” أثناسـيوس ُيحسـب أكبـر لاهـوتى فـى زمانـه، ً وأيضـا لكـل العصـور والأجيـال، ولهـذا حـاز على لقب الكبير من كل العالم وعلى المدى”. ” لقـد أبلـى أثناسـيوس علـى صـغر مرتبتـه الكهنوتيـة ً بـلاء ً حسـنا فـى مجمـع نيقيـة، وناضـل عن الأرثوذكسية بحدة وشدة ونور يقين، أوغرت صدور حساده كما ّ توجته بإعجاب كـل سامعيه، المرتدين منهم والمبغضين على السواء”. ” نحن نصور أثناسيوس كما نتصور النجم فى السماء“ موللر (لاھوتى كاثوليكى): “إن الإنسان عندما أ يقر حياة أثناسـيوس يتمنـى لـو لـم يمت”. جيبون: “لقــد أظهــر أثناســيوس مــن التفــوق فــى الشخصــية والمقــدرة وســعة الحيلــة وحسـن التـدبير مـا يبـرهن بـه علـى أنـه كـان أحـق مـن أبنـاء قسـطنطين نفسـه فـى تـولى أعباء تلك الدولة العظمى والقيام بإدارة دفة أحكامها خير قيام”. ” اســم أثناســيوس الخالــد لا يمكــن أن ينفصــل أبــداً عــن عقيــدة الثــالوث، التــى كــرس لهــا حياته، وكل قدراته العقلية وكل كيانه” جواتكن: “كان أثناسيوس يحكم مصر كلها من المنفى” قصائد أكسفورد: “أثناســـيوس صـــاحب القلـــب الملكـــى المـــدثر بوشـــاح بـــولس المبارك.” وهكذا.. شهد القديس أثناسيوس أمام العالم كله بإيمانه، ومحبته للسيد المسيح، وحفاظه على عقيدة الكنيسة.. فشهد العالم له |
|