نعم قد تألم
ولكن رغم ظلام الألم إلآَّ أننا رأينا من خـلاله أنوار الخلاص!
ودموعه قد تحوّلت إلى نجوم لامعة هادية في سماء الملحدين!
وقطـرات دمـه الثمـينة مـواعظ للخـطاة وكل البعيدين عن الله!
وهكذا تحوّل الألم العقيم إلى رحم خصب يفيض علينا بالحياة!
بعد أن جرَّده يسوع من صفاته المُنفّرة، ونـزع قناعه المُخيف!