تم اختطاف جاكوب وستيرلينج من قبل مسلح ملثم أثناء ركوب الدراجات مع شقيقه وصديقه في أكتوبر 1989 ومرت العقود دون أي أثر ليعقوب أو أي دليل عما حدث له حتى الذكرى السنوية الخامسة والعشرين لاختطاف جاكوب ثم قررت الشرطة إجراء مزيد من التحقيق مع مشتبه به مبكر يدعى داني هاينريش، وتم استجواب هاينريش سابقًا فيما يتعلق باختفاء جاكوب، لكن لا يمكنهم أبدًا تثبيت أي شيء عليه.
ولحسن الحظ، تغير ذلك مع التحديثات في تكنولوجيا الطب الشرعي وقامت الشرطة بمطابقة عينات عرق من صبي تعرض لاعتداء جنسي إلى هاينريش ثم استخدمت الشرطة هذا الدليل للحصول على أمر تفتيش لمنزل هاينريش، حيث تم العثور على مواد إباحية للأطفال، وتولى داني هاينريش صفقة ادعاء إذا أظهر مكان وجود رفات جاكوب واعترف بجرائمه، فلن يُتهم هاينريش إلا بحيازة مواد إباحية للأطفال وتم استشارة عائلة وستيرلينج من قبل الشرطة ووافقت الأسرة على صفقة الإقرار بالذنب حتى يعرفوا أخيرًا ما حدث لابنهم وتم الحكم على داني هاينريش بالسجن 20 عامًا.