تم إنشاء ذلك المعبد المُشابه للأحجار الكريمة في جنوب شرق الأكروبوليس بالقرن الثالث الميلادي، وما يميز المعبد هو التصميم الخاص به والحجم وتوجهه تجاه معبد جوبيتر عن معابد بعلبك الأخرى، وتُساهم تلك الصفات كذلك على أنه عُرف بأنه معبد (ثروة بعلبك)، أي إله الوصاية للمدينة وتحت حماية العظماء من الآلهة.