ما أجمل انتظار سمعان وحنة لخلاص الرب!
فقد بُنِيَ انتظارهما من حجارة الصلاة والصوم، ومن بخور المعبد.
ونحن أيضاً، سنبقى مُعلّقينَ بهذا الانتظار..
لذا يا رب أعطنا طهارة السيدة العذراء التي استحقت
أن تحمل السيد المسيح في أحشائها،
وتقوى سمعان الشيخ الذي إستحق أن يحمله على ذراعيه،
ورجاء حنة النبيّة التي تنبأت بإيمان عن مجيئه... آمين.