|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بنت 12 سنة، قدمت ذاتها ذبيحة لِلَّه ، قال عنها "أغسطينوس_و_أمبروسيوس ": "ذبيحة لِلَّه طاهرة وعفيفة" علشان كدة يُكتب بأيقونتها "حَمَل"، و خاصةً ان إسمها يعني حَمَلاً باللاتينية🐑، ⬅️ كتب القديس "أمبروسيوس أسقُف ميلان" للعذاري يوصف لهُن إستشهاد قديستنا، قائلاً📢: "الفتيات في سنّها لا يحتملن مجرد نظرة_غاضبة من الوالدين😠، ويحسبن وخزات برة جراحات فيصرخن💉 ، أما هي فلم_ترتعب أمام ثقل الأغلال الحديدية ، بل قدمت جسدها كله لسيف الجندي الثائر🗡️ ، كأنها مُستعدة للموت مع أنها تجهله💪🏼. حُملت إلى المذابح الوثنية قسراً، وها هي تُبسِط يديها للمسيح على نيران_الذبيحة🔥. إنه نوع_جديد من الإستشهاد❗، * عمرها غير متكافئ مع العقوبة*، لكنها كانت ناضجة في نوال النصرة . بصعوبة تُصَارِع وبسهولة تُكَلَل👑! مارست وظيفة تعليم الشجاعة مع صغر سنها💪🏼. لم تكن عروساً تجري نحو المخدع، إنما بتولاً تذهب بفرح نحو موضع العقوبة بخطوات سريعة🏃🏻♀️، لا تُزين رأسها بضفائر شعرها وإنما بالمسيح☝🏼. كان الكُل يبكي،😭 وبقيت وحدها لا تذرف دمعة واحدة💪🏼...! *كان لها ما هو فائق_للطبيعة من خالق الطبيعة نفسه😇...❗* يمكنكن أن تشاهدن المضُطهِد_مرتعباً كمن هو تحت الحكم، يمينه ترتجف، ووجهه شاحب كمن يخاف من مخاطر تحل بالغيّر😨، أما الفتاة فلم تخف مما يحل بها💪🏼... إنكن تجدن إستشهاداً_مزدوجاً في فدية واحدة ... إذ بقيت عذراء ونالت الإستشهاد👑". القديسة "أجنس_الرومية(304م)"، شفيعة "العفة والبستانيين والفتيات وفتيات الكشافة والأزواج المخطوبين وضحايا الاغتصاب "، بَركِتها فَلتَكُن معنا. آمين🙏🏼 |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اجتماع الكشافة المصرية |
الكشافة مش خدمة نظام |
الموظفون والأزواج.. تعرف على أكثر الخاسرين من خاصية جوجل ماب لتتبع الأشخاص |
ورود وضحايا |
الزوجات والأزواج |