سمحت تجربة أجرتها شركة نيكون لكلب محظوظ يُدعى جريزلر بأن يصبح مصورًا وكانت الكاميرا مربوطة بصدر كرايزلر وبها جهاز استشعار يراقب معدل ضربات قلب الكلب وعندما كان كرايزلر متحمسًا لشيء كان يراه، كان يرتفع معدل ضربات قلبه لا محالة وكلما كان معدل ضربات قلب كرايزلر أعلى من 119 نبضة في الدقيقة، كان يؤدي ذلك إلى التقاط صورة .