سمك السلور والتفاعل البشري
يتفاعل الناس في جميع أنحاء العالم مع سمك السلور بعدة طرق مختلفة، ويستخدم الناس مئات الأنواع المختلفة كمصادر للغذاء، والعديد منها يتكاثرون ويربون في مزارع الأسماك، ويحتفظ الناس أيضا ببعض الأنواع في أحواض الأسماك المنزلية أيضا، ويؤثر الصيد الجائر والأنشطة البشرية الأخرى على سمك السلور بدرجات متفاوتة، ويواجه البعض مثل الأنواع العملاقة في ميكونغ التي تمت مناقشتها سابقا، تهديدا خطيرا من النشاط البشري، والأنواع الأخرى من سمك السلور لديها أعداد مزدهرة لدرجة أن النشاط البشري لا يؤثر عليها بشدة، ويختلف كل نوع على حدة.