منتدى الفرح المسيحىمنتدى الفرح المسيحى
  منتدى الفرح المسيحى
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث

اسبوع الالام
 أسبوع الآلام 

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد آمين

ثوك تى تى جوم نيم بى أوؤو نيم بى إزمو نيم بى آما هى شا إينيه آمين


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02 - 09 - 2020, 04:57 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
Mary Naeem Mary Naeem غير متواجد حالياً
† Admin Woman †
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: Egypt
المشاركات: 1,314,923

هنَاكَ خطِيئَةٌ تُؤَدِّي إِلى الْمَوْت






الخميس الرابع عشر من زمن العنصرة
كتَبْتُ إِلَيْكُم بِهـذَا، لِكَي تَعْلَمُوا أَنَّ الـحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ هِيَ لَكُم أَنْتُمُ الَّذِينَ تُؤْمِنُونَ بِاسْمِ ابْنِ الله. وهـذِهِ هِيَ الثِّقَةُ الَّتي لنَا أَمَامَهُ، أَنَّهُ يَسْمَعُ لنَا، إِذَا طَلَبْنَا شَيْئًا مُوافِقًا لِمَشِيئَتِهِ. وإِنْ كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّهُ يَسْمَعُ لنَا في مَا نَطْلُبُهُ، نَعْلَمُ أَنَّنَا نَحْصَلُ على مَا طَلَبْنَاهُ مِنْهُ. إِنْ رأَى أَحَدٌ أَخَاهُ يَخْطَأُ خطِيئَةً لا تُؤَدِّي إلى الـمَوْت، فَلْيَسْأَلِ اللهَ فيَهَبَ الـحَيَاةَ لَهُ ولِلَّذِينَ يَخْطأُونَ خَطِيئَةً لا تُؤَدِّي إِلى الْمَوت. هُنَاكَ خطِيئَةٌ تُؤَدِّي إِلى الْمَوْت، ولا أَقُولُ لَكُم أَنْ تَسْأَلُوا اللهَ مِن أَجْلِهَا. كُلُّ ظُلْمٍ هُوَ خَطِيئَة. وهُنَاكَ خَطِيئَةٌ لا تُؤدِّي إِلى الْمَوت. إِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ مَولُودٍ مِنَ اللهِ لا يَخْطَأ، لأَنَّ ابْنَ اللهِ يَحْفَظُهُ، فَلا يَمَسُّهُ الشِّرِّير. ونَعْلَمُ أَنَّنَا مِنَ الله، وأَنَّ العَالَمَ كُلَّهُ تَحْتَ سُلْطَانِ الشِّرِّير. ونَعْلَمُ أَيضًا أَنَّ ابْنَ اللهِ أَتَى فأَعْطَانَا الفَهْمَ لِنَعْرِفَ الـحَقّ. ونَحْنُ في الـحَقّ، أَي في ابْنِهِ يَسُوعَ الـمَسِيح. هـذَا هُوَ الإِلـهُ الـحَقُّ والـحَياةُ الأَبَدِيَّة. أَيُّهَا الأَبْنَاء، صُونُوا أَنْفُسَكُم مِنَ الأَوثَان!
قراءات النّهار: 1 يوحنا 5: 13-21 / لوقا 16: 9-12
التأمّل:
“هنَاكَ خطِيئَةٌ تُؤَدِّي إِلى الْمَوْت”!
من الخطايا ما لا يقود إلى الموت إن فهمنا أنّ الموت هو قطع العلاقة نهائيّاً مع الله!
قد تشوّه الخطايا روحنا وتسبّب جراحاً في تكوين علاقتنا مع الله ولكن الخطيئة التي تقود إلى الموت هي خطيئةٌ إراديّة ترتكز إلى قرارٍ بقطع العلاقة نهائيّاً مع الله الّذي يحترم حريّتنا ولا يجبرنا على محبّته بل يبقى هو ثابتاً في محبّته لنا!
علينا إذاً أن ندرك أن معيار الحياة الحقيقيّة هو في العلاقة مع الله المرتكزة إلى تفاعل دائمٍ مع كلمته ومع غذاء جسده ودمه ومع عيش المحبّة مع كلّ من نحيا معه أو نلتقي به!
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أَكَّد طوبيت في وصيته لابنه أن الصدقة تُنَجِّي من الموت Mary Naeem شخصيات الكتاب المقدس 0 28 - 10 - 2022 06:06 PM
وفي تلكَ الأَيَّام قَامَت مَريمُ فمَضَت مُسرِعَةً إِلى الجَبَل إِلى مَدينةٍ في يَهوذا Mary Naeem قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله 2 27 - 12 - 2021 05:40 PM
أَدُّوا إِذًا مَا لِقَيْصَرَ إِلى قَيْصَرَ ومَا للهِ إِلى الله Mary Naeem العظات المسموعة 0 30 - 10 - 2019 03:20 PM
هنُاكَ فَرق بِينَ MenA M.G موسوعة توبيكات مميزة 0 31 - 08 - 2016 09:44 PM
هنُاكَ فَرقٌ بِينَ الغَائِب وَ المُتغيّب ، Mary Naeem موسوعة توبيكات مميزة 0 25 - 02 - 2015 06:22 PM


الساعة الآن 03:40 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025