بعد حفظ السبت، فليحفظ كل صديق للمسيح يوم الرب كعيد،
يوم القيامة، ملك (ملكة) كل أيام (الأسبوع)،
إذ يتطلع النبي إليه يعلن: "إلى النهاية، في الثامن"؛
فبالارتكاز عليه انطلقت حياتنا من جديد، ونلنا النصرة على الموت في المسيح،
أما أبناء الهلاك الأعداء الجاحدون هؤلاء آلهتهم بطونهم ومجدهم في خزيهم، يفتكرون في الأرضيات (في 3: 18-19)،
محبون للملذات دون محبة الله، لهم صورة التقوى وينكرون قوتها (2 تي 3: 4).
القديس أغناطيوس الأنطاكي