رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
( كنت أعمي والآن أبصر . يو٢٥:٩ )
+ عطية الرب لنا اليوم هي الإستنارة فبعد أن كنا في ظلام دامس أشرق علينا نور الرب يسوع المسيح الذي نركز عليه أنظارنا فنسير دائما في موكب نصرته . + تمتع هذا الإنسان أيضا باستنارة الذهن فشهد عن الرب يسوع بقوة ولم يقدر علماء اليهود أن يجاروه في الحوار فشتموه وطردوه !!!! + نحن أيضا نحتاج إلى استنارة الذهن وإنفتاح البصيرة الروحية بكلمة الله الحية الفعالة فنقاوم بسهولة كل الأفكار والكلمات السلبية والأخبار المقلقة . + تمتع أيضا هذا الإنسان المبارك باستنارة القلب فأحب الرب وآمن بسلطان لاهوته وسجد له فهذه الاستنارة تقودنا إلي مزيد من الصلاة والشكر والسجود والتسبيح . + بعد أن تمتع هذا الإنسان بالخليقة الجديدة التي منحها له الرب لم يعد يستعطي لم يعد محتاجا إلي إن يهدر كرامته مع البشر لم يعد يتسول شفقة أو عاطفة أو إهتمام فلم يطلب شيئا إلا من الرب نفسه . + تمتع هذا الإنسان بفرح عميق ، عميق جدا فلم يعد يهمه أي ظرف أي رأي أي نوع من معاملات البشر او فالفرح بالمسيح يرفعنا دائما فوق مختلف الأجواء + المجد لك يا محب البشر الصالح . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تصميم| أحد المولود أعمي (كنت أعمي والآن أبصر) |
كنت أعمي والآن أبصر |
كنت أعمي والآن أبصر |
كنت أعمى والآن أبصر ... |
المولود أعمى يؤكد كنت أعمى والأن أبصر |