توفيت تشن جينجان في 26 فبراير 2017 وبعد يومين دفنت في مزرعة قريبة من قريتها في مقاطعة خوان تشنغ، الصين، ومع ذلك، سُرق جسمها من قِبل ليو تشانجلنج الذي كان يدير جنازة وقام ببيعه إلى عميل في مقاطعة جوي المجاورة بمقاطعة شاندونغ وتم الكشف عن السرقة عندما أدركت عاملة منزل الجنازة التي كانت تقوم بإعداد الجثة لإحراقها أنه يعمل على امرأة، رغم أن بطاقة هويتها أدرجتها كذكر واتصلت بالشرطة وأدركوا أن الجثة ليست جثة المتوفى، وكشف هذا الاكتشاف عن وجود تجارة جثة مربحة بين مديرين الجنازة في مقاطعة دونغتشنغ والمشترين في جوي، وكشفت التحقيقات أن تشن كانت مجرد واحدة من الجثث الثلاثة التي حفرها ليو وقام ببيعها في غضون أسبوع وتم القبض على ليو وحُكم عليه بالسجن لمدة تسعة أشهر بسبب السرقات.