رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
♥. 1- عاش في الخطية وارتبط بالخطاة فصار أعمى جاهلاً " قَالَ الْجَاهِلُ فِي قَلْبِهِ : لَيْسَ إِلهٌ. فَسَدُوا وَرَجِسُوا بِأَفْعَالِهِمْ. لَيْسَ مَنْ يَعْمَلُ صَلاَحًا" (مز 14: 1) .♥. 2- لكنه إكتشف حقيقة الخطية المرة ففتح قلبه على كلام الإنجيل فقبله لأنه وجد فيه الحياة " صَادِقَةٌ هِيَ الْكَلِمَةُ وَمُسْتَحِقَّةٌ كُلَّ قُبُول " (1 تي 4: 9)) .♥. 3- فعاش بأمانة وبساطة مع الله عاملاً بالقول: " أَيُّهَا الْعَبِيدُ، أَطِيعُوا سَادَتَكُمْ حَسَبَ الْجَسَدِ بِخَوْفٍ وَرِعْدَةٍ، فِي بَسَاطَةِ قُلُوبِكُمْ كَمَا لِلْمَسِيحِ " (أف 6: 5) .♥. 4- وصار نقياً لا يسعى للكذب أو النميمة أو الإدانة لأن كلمة الله تنقي" أَنْتُمُ الآنَ أَنْقِيَاءُ لِسَبَبِ الْكَلاَمِ الَّذِي كَلَّمْتُكُمْ بِهِ" (يو 15: 3) .♥. 5- وظل صادقاً " لِنَتَقَدَّمْ بِقَلْبٍ صَادِق فِي يَقِينِ الإِيمَانِ، مَرْشُوشَةً قُلُوبُنَا مِنْ ضَمِيرٍ شِرِّيرٍ، وَمُغْتَسِلَةً أَجْسَادُنَا بِمَاءٍ نَقِيٍّ " (عب 10: 22) .♥. 6- وحتى الآن لا يزال متمسكاً بالرب " الَّذِي لَمَّا أَتَى وَرَأَى نِعْمَةَ اللهِ فَرِحَ، وَوَعَظَ الْجَمِيعَ أَنْ يَثْبُتُوا فِي الرَّبِّ بِعَزْمِ الْقَلْبِ " (أع 11: 23) |
|