رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قرية هوير فيردي، 1923 في فبراير 1923، اختفى 600 من سكان قرية هوير فيردي البرازيلية الصغيرة بين عشية وضحاها، تاركين ممتلكاتهم وطعامهم وراءهم، وقامت مجموعة صغيرة من الزوار بهذا الإكتشاف المقلق أثناء مغامرتهم بالبلدة، وعندما ساروا في عمق المجتمع الصغير، أصبح من الواضح أنه لم يكن هناك أحد وفي كل مكان كان صمت تقشعر له الأبدان، فلا طيور تغني ولا حتى هناك وجود لأزير حشرات، لا يوجد شيء على الإطلاق، وأبلغ الزوار الشرطة المحلية، الذين حققوا أكثر، ومرة أخرى، لم يعثروا على أي علامة على أي شخص ولا أدلة على المكان الذي ربما ذهب إليه السكان، وعند دخول مدرسة القرية، شهدت الشرطة هذه الرسالة على السبورة : "ليس هناك خلاص". وتدور عدة نظريات حول مصير هؤلاء القرويين حول وجود نشاط خارق أو غريب ويشير أشخاص آخرون إلى المشهد السياسي المتغير للبرازيل في ذلك الوقت ويتكهنون بأن السكان قرروا مغادرة المنطقة بدلاً من الوقوع وسط نيران حرب العصابات، وعلى الرغم من أن هذه النظرية معقولة على السطح،إلا أنها لا تفسر سبب المغادرة فجأة دون أخذ ملابسهم والإمدادات الغذائية، وعلاوة على ذلك، لا توجد سجلات للقرويين الناشئين في مجتمعات برازيلية أخرى، وهو ما سيكون عليه الحال بالتأكيد إذا غيروا المواقع. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
طائرة كوستا فيردي |
تاج هوير Tag Heuer |
لاغونا فيردي |
فندق كوستا فيردي |
مساكن كهوف ميسا فيردي |