حاز كلٌ من توماس بيرسون، غابرييلا ألينا سوسيو، وإيليني مادسن من جامعة لوند السويدية على جائزة نوبل للحماقة بعد نشرهم دراستهم التي أثبتت بالأدلة أن حيوان الشمبانزي يُحاكي البشر ويُقلّدهم بنفس طريقة محاكاة البشر لها. فقد قضى العلماء شهرًا في مشاهدة الشمبانزي في حديقة حيوانات فوروفيك بالسويد ووجدوا أن كل نوع يُقلد الأنواع الأخرى بنسبة 10% من الوقت، وينعكس ذلك على فهم مهارات التواصل مع الحيوانات.