رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن الله يدعوه "ابني" إنه يصبح وارثاً للأمجاد السماوية. كأنه لم يخطئ من قبل لأنه افتدي بالدم، وتصالح مع الله بالدم، وتمتع بالقداسة بالدم ونال النصرة على الخطية والشيطان بواسطة الدم. حسبما جاء في 1يو7:1 "دم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كـــــــــــل خطية" إقرأ معي هذه الآية الرهيبة التي جاءت في عب. 28:10 " من خالف ناموس موسى فعلى شاهدين او ثلاثة شهود يموت بدون رأفة، فكم عقاباً أشر تظنون أنه يُحسب مستحقاً من داس ابن الله وحسب دم العهد الذي قُدس به دنساً وازدرى بروح النعمة ؟! مخيف هو الوقوع في يديّ الله الحي" . لقد كان الشخص الذي يكسر ناموس موسى في العهد القديم يُرجم بالحجارة حتى الموت. عزيزي الخاطئ ، ماذا انت فاعل بدم المسيح ؟ . إنه شيء رهيب جداً أن تستهين بدم المسيح ولا تؤمن بكفارة المسيح . إن قلبي يهتز من الرهبة عندما أجد الناس يدوسون دم المسيح. إن الشيء الوحيد الذي تركه المسيح على الأرض هو دمه. لقد صعد المسيح بالجسد الممجد ، لكنه ترك لنا هذا الدم الكفاري ، فهل ندوس عليه بعدم قبولنا غفران الله المقدم مجاناً |
|