رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
احسان عبدالقدوس 1 يناير 1919 - 12 يناير 1990، صحفى و روائى و كاتب سياسى مصرى. ابن روز اليوسف مؤسسة روز اليوسف، مجلة روز اليوسف و مجلة صباح الخير. ابوه محمد عبد القدوس كان ممثل و مؤلف. اتخرج من كلية حقوق فى جامعة القاهره سنة 1942. اشتغل محامى تحت التمرين فى مكتب المحامى ادوارد قصيرى. رئيس تحرير لمجلة روز اليوسف من 1945-1964. هو كان رئيس لمؤسسه اخبار اليوم 1966-1974. كان رئيس لمجلس إدارة مؤسسة الأهرام من مارس 1975 لمارس 1976. كاتب متفرغ فى جريدة الأهرام لحد وفاته فى يناير سنة 1990. اتحولت اغلب قصصه لأفلام سينما. كان متجوز لواحظ إلهامى و له ولدين: محمد و احمد. بعد وفاته حاولت شوية جهات من اللى بتوظف الدين فى السياسة و مابتعترفش بحرية التعبير ولا حرية الأدبا- انها تعيد انتاج قصصه مع شوية تعديلات اللى شايفينها ضرورية عشان تمشى مع الترويج لمذهبهم و فكرهم- لكن ولاده فاجئوهم برفض التزوير دا، لإنهم اعتبروه اعتداء على أبوهم، و إن موافقتهم على أى تغيير بتعتبر خيانة لذكرى أبوهم، عشان أغراض سياسية دنيوية عارضة، و ابنه محمد عبد القدوس شاف ان دا بيتعارض مع القيم اللى بيؤمن بيها هو، و إن دا حتى بيتعارض مع مفهومه هو للأفكار اللى بيروج لها الناس اللى عاوزين ينسبو قصص متعدلة لإحسان عبد القدوس بعد مماته. المحتويات 1 قصصه 2 رواياته 3 مقالاته 4 تكريمه 5 جوايزه 6 رأى شوية معجبين فى الرقابه على أعماله 7 لينكات قصصه صانع الحب 1948 بائع الحب 1949 النظارة السوداء 1952 أنا حرة 1954 أين عمرى 1954 الوسادة الخالية1955 الطريق المسدود 1955 لا أنام 1957 فى بيتنا رجل 1957 شيء فى صدرى 1958 عقلى و قلبى 1959 منتهى الحب 1959 البنات و الصيف 1959 لا تطفئ الشمس 1960 زوجة أحمد 1961 شفتاه 1961 ثقوب فى الثوب الأسود 1962 بئر الحرمان 1962 لا ليس جسدك 1962 لا شيء يهم 1963 أنف و ثلاث عيون، جزءان 1964 بنت السلطان 1965 سيدة فى خدمتك 1967 علبة من الصفيح الصدئ 1967 النساء لهن أسنان بيضاء 1969 دمى و دموعى و ابتسامتى 1972 لاأستطيع أن أفكر و أنا أرقص 1973 الهزيمة كان اسمها فاطمة 1975 الرصاصة لا تزال فى جيـبى 1977 العذراء و الشعر الأبيض، 1977 خيوط فى مسرح العرائس 1977 أرجوك خذنى فى هذا البرميل 1977 و عاشت بين أصابعه 1977 حتى لا يطير الدخان 1977 أقدام حافية فوق البحر 1977 و نسيت أنى امرأة 1977 الراقصة و السياسى و قصص أخرى 1978 لا تتركونى هنا و حدى 1979 آسف لم أعد أستطيع 1980 يا ابنتى لا تحيرينى معك 1981 زوجات ضائعات 1981 الحب فى رحاب الله 1986 رواياته لن أعيش فى جلباب أبى 1982 يا عزيزى كلنا لصوص 1982 و غابت الشمس و لم يظهر القمر 1983 رائحة الورد و أنف لا تشم 1984 و مضت أيام اللؤلؤ 1984 لون الآخر 1984 الحياة فوق الضباب 1984 أيام شبابي مقالاته على مقهى فى الشارع السياسى 1979-1980 خواطر سياسية 1979 أيام شبابى 1980 بعيداً عن الأرض 1980 تكريمه وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى من الرئيس جمال عبد الناصر وسام الجمهوريه من الرئيس محمد حسنى مبارك جوايزه الجايزة الأولى عن روايته: "دمى و دموعى و ابتساماتى" فى سنة 1973. جايزة أحسن قصة فيلم عن روايته "الرصاصة لا تزال فى جيبى" رأى شوية معجبين فى الرقابه على أعماله فى رأى شوية معجبين لإحسان عبد القدوس إن اللى عاوزين يعدلوا قصصه بعد موته مابيعتبروش الكدب و الغيش عيب إلا إذا كان عليهم هما، لكن إذا كان الكدب على الشعب اللى بيتسموا أغلبيه رعاع و غوغاء بيشوفوا ان الكدب على الناس دى بيعتبر كدب أبيض مش حرام ولا عيب.، لإن الرعاع و الغوغاء مايقدروش يفهمو كل حاجة و هايتوهو و يضلو لو عرفو الحقيقة كامله. كمان الناس دى بيعتبروا إن الخدعة واجبة مع المخالفين فى العقيدة و الفكر لانهم بيعتبرو انهم فى حالة حرب مستمرة مع المخالفين فى العقيدة و الفكر و إن الحرب خدعة، مع إن الحرب بقت تكنولوجيا و ذكاوه و معلومات (حقيقية و صادقة مش وهمية) و بتوع الخدعه ماعدوش بينتصرو الا لما ييجو يقتلو كاتب أو مفكر أعزل يسير دون حراسة فى الشارع مع الناس. كمان بيعتبروا إحسان عبد القدوس مش من اللى بيروجو لهم ولا من رموزهم، فكانوا عاوزين إحسان عبد القدوس معدل. دا حسب راى الناس الليبراليين اللى بيحبوا إحسان عبد القدوس كما هو دون تعديل، و بيعتبرو ان تعديل قصصه هاتنتج إحسان عبد القدوس فالصو، و لإنهم بيقدسو الحرية فبيعتبرو ان قيم الصدق و الأمانة واجبة على الجميع و فى كل الأحوال من غير تفرقة |
|