![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لم تتوقع مريم يومًا من الأيام أن ترى ملاكًا في حياتها، بل وأن تدخل في حوار معه.. مع مريم بدأ الله حوارًا جديدًا مع البشر، ولكن أي بشر؟ عذراء فقيرة في بلدة نائية في فلسطين ، إن الله يتكلّم مع الناس البسطاء لأنه إله بسيط جدًا. إنه يريد أن يكون في العالم من خلال الإنسان.. . صحيح أن بشرى التجسّد فريدة في العالم ، ولكنها تتكرّر في كل مرة ندخل في حوار مع الله لنفهم إرادته ، حوار مبني على التواضع والخضوع التام على مثال مريم "أنا أمة الرَّب". تبدأ البشرى بسلام الملاك لمريم. . فمريم مدعوّة إلى الفرح الذي غمر أورشليم . والباعث على هذا الفرح هو: "الرب معكِ". فنحن أمام زيارة الله التي وعد بها منذ القديم وتحققت الآن في شخص مريم. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بركتها تكون معنا ربنا يبارك حياتك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ميرسى على مرورك الغالى ![]() |
||||
![]() |
![]() |
|