منتدى الفرح المسيحىمنتدى الفرح المسيحى
  منتدى الفرح المسيحى
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث

اسبوع الالام
 أسبوع الآلام 

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد آمين

ثوك تى تى جوم نيم بى أوؤو نيم بى إزمو نيم بى آما هى شا إينيه آمين


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 30 - 10 - 2018, 06:27 PM
الصورة الرمزية Ramez5
Ramez5 Ramez5 متواجد حالياً
❈ Administrators ❈
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: Cairo - Egypt
العمر: 51
المشاركات: 43,416

بينما كنت حاملاً فى طفلى عماد تعرضت لمتاعب صحية كثيرة وإذ بى ذات ليلة أحلم بأنى فى كنيسة الشهيد العظيم أبى سيفين وأرى أمامى الشهيد على حصانه يسير فى الجو وكأنه يمشى على الأرض وصوت أقدام الحصان واضحة تماماً.. فقلت فى نفسى:
‘‘ أن الألوان التى أرى بها ملابس الشهيد مختلفة عن الصورة التى فى المنزل.’’ فتعجبت ثم رأيت الألوان تتغير فجأة ووجدتها بنفس منظر الصورة الموجودة عندى.. وعندما استيقظت من النوم نذرت وقلت إن وهبنى الله المولود ولداً، فسوف أسميه على إسم الشهيد فيلوباتير. وأشكر الله فقد أعطانى الله ماتمنيته وجاء الطفل فيلوباتير..
ذات يوم بينما كنت أقوم بالعمل فى المطبخ، كان فيلوباتير يلعب مع أخته التى تبلغ من العمر أربعة سنوات ونصف فى صالة المنزل ودون أن أدرى، فتحت أخته باب الشقة وذهبت تلعب عند الجيران وخرج فيلوباتير خلفها وظل يلعب على السلم دون أن ينتبه أحد لذلك وكان عمره وقتئذ تسعة أشهر.. وفجأة سمعت دقات على باب المنزل، ففتحت الباب وإذ بى أجد أمامى شاباً يُدعى مصطفى يبلغ من العمر حوالى أربعة عشر عاماً يحمل فيلوباتير على ذراعه ويقول لى:
‘‘ أنا كنت واقفاً أمام العمارة فوجدت ضابطاً يقول لى خذ الطفل من على بسطة السلم وأعطيه لأمه لأنه لو وقع سيتعرض للخطر..’’
فسألته عن شكل هذا الضابط فقال:
‘‘ هو ضابط يضع على جيبه مطوتين ظاهرتين وشاربه نازل على الذقن وأنا خفت منه لأنه ذو مهابة شديدة .. فقلت له تركب حنطور يابيه فرد علىَّ قائلاً: ‘‘ أنا معى حصانى..’’
وعندما سمعت منه هذه الأوصاف أدخلت الشاب إلى المنزل وأريته صورة الشهيد أبى سيفين فصاح فى الحال:‘‘ أيوه هو ده.. هل ده قريبكم؟’’ فأجبته بالإيجاب. فقال لى:‘‘ دا كان خايف على الطفل جداً..’’
وللحال أسرعت نحو النافذة لعلى أراه ولكن الشاب أخبرنى بأنه سلمه الطفل واختفى فى الحال من أمامه..
الراسلة: السيدة إبتسام كامل والدة الطفل فيلوباتير المنيا
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 30 - 10 - 2018, 06:28 PM
الصورة الرمزية Ramez5
Ramez5 Ramez5 متواجد حالياً
❈ Administrators ❈
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: Cairo - Egypt
العمر: 51
المشاركات: 43,416

اسمي ا. وكنت مخطوبة الى س. وكان اليوم المحدد لزواجنا هو يوم هو 10 اكتوبر 2007 وكنا حجزنا الميعاد ده قبلها بست شهور وكنا نبحث عن شقة لفترة طويلة بدون اي نتيجة حتى شهر فبراير 2007. ودخلت والدتي في حالة انهيار وهي من الصعيد (المنيا) وكانت خايفة من كلام الناس إذا لم يتم الزواج. فسأت حالتها الصحية وعانت من ضغط الدم المرتفع ودخلت المستشفى. ولما كنت في القطر مسافرة للقاهرة لإنهاء اوراق الجامعة التي كنت ادرس بها اتصلت بي والدتي ووبختني علي عدم وجود شقة حتى الآن وحتي لو وجدت شقة مش هنلحق نوضبها فبكيت بشدة. وكانت بجواري سيدة تقرأ كتاب عن امنا ايريني وتمنيت ان تعطيني هذه السيدة الكتاب لأقرأ فيه. وقلت في داخلي لأمنا «اديني علامة … أي كلمة!» وأثناء ما كانت السيدة التي بجواري تقرأ في الكتاب رأيت صورة مارجرجس في صفحة من الصفحات وقلت في نفسي ايه العلاقة بين مارجرجس وأمنا؟ واستمريت في داخلي اقول لأمنا «من فضلك ياأمنا جيبي لي شقة النهاردة عندك من دلوقتي لغاية الساعة 12 بالليل. لو جت الشقة الساعة 12 وخمس دقائق يبقى مش أنت … يبقى حد ثاني» وقعدت اكرر الكلام ده في داخلي واقول «عندك ياأمنا لغاية الساعة 12 عايزة اشوف هتعملي ايه معايا؟» ومكلمتش اي حد في الموضوع ده. وكان في القاهرة خطيبي في انتظاري علشان يروح معايا الكلية ولكن عند وصولي قلت له أنا مش هاروح الكلية أنا هاروح ادور معاك على شقة. وبالفعل روحنا لأماكن كتير بدون فايدة فروحنا الساعة 7 لبيت اخو خطيبي وقعدنا هناك لغاية الساعة 9 وكان الوقت بيمر وكنت في داخلي اقول «وبعدين الوقت عمال يجري … هتعملي ايه ياأمنا؟» وبعد الساعة 9 نزل خطيبي يكمل بحث عن شقة وكنت في ذلك الوقت مع مرات اخو خطيبي وقالت لي انهم في الليلة اللي فاتت شافوا شقة حلوة بس في الدور الخامس ولكنهم خايفين علي ظهري من طلوع السلم. في نفس الوقت رجع خطيبي وملقاش اي حاجة فروحنا كلنا نشوف الشقة اللي قالت لي عليها مرات اخو خطيبي. ومن أول ما دخلنا العمارة عجبني المدخل جدا وعرفت ان كل الشقق في العمارة دي ساكنة ماعدا الشقة اللي احنا رايحين نشوفها. واول ما اتفتح باب الشقة شفت صورة لمارجرجس فحسيت ان أمنا هتعمل حاجة وعجبتني الشقة جدا ولكني مااظهرتش اي مشاعر. وكنت في داخلي افكر ان للحصول على الشقة لازم يكون فيه محامي والمحامي بتاعنا مش ممكن يكون في مكتبه في الوقت المتأخر ده. فوجئت بصاحب البيت يقول ان احنا لو عايزين الشقة لازم نكتب العقد عى طول لأن في ناس شافوها بس لسة ماردوش. واتصل صاحب البيت بالمحامي بتاعه اللي ساكن في نفس العمارة وفوجئنا انه هو المحامي بتاعنا وكنا نعرف مكان مكتبه بس ومانعرفش مكان سكنه. وبالفعل كتبنا العقد الساعة 12 إلا ثلث وبعد ما بقي العقد في ايدايا اتصلت بوالدتي وحكيت لها اللي حصل معايا بصلوات أمنا إيريني وقلت لها أن الشقة جاهزة ومتشطبة تشطيب لوكس ومش ناقص غير العفش. وبالفعل تم الاكليل في ميعاده وادي حكاية امنا ايريني معايا.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 30 - 10 - 2018, 06:29 PM
الصورة الرمزية Ramez5
Ramez5 Ramez5 متواجد حالياً
❈ Administrators ❈
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: Cairo - Egypt
العمر: 51
المشاركات: 43,416

اسمي اسحق غ. ف، وأنا أقيم فى أثينا باليونان منذ عام 2002. وكنت قبل السفر أخدم فى كنيسة الشهيد أبي سفين والقديسة دميانة بشبرا، فهى القريبة من منزلنا، وللشهيد أبى سيفين محبة خاصة فى قلبى … وقد اختبرت محبته وكيف أنه لا ينسى أولاده ويسأل عنهم، كما تلامست مع حنان تماف إيرينى وسأوضح لكم ذلك… شعرت فى 15/6/2007م بألم فى رجلى اليسرى، فاعتقدت إنه تقلص فى عضلة سيأخذ وقته ويزول ولكنه استمر.. فحصت رجلى بدقة، فاتضح وجود بقعة بيضاء كبيرة وفى وسطها نقطة سوداء بين أصبعين من أصابع القدم فتوجهت إلى إحدى الصيدليات واشتريت مرهم واستخدمته لعل الألم يزول أو يهدأ لكن دون جدوى.. اشتد على الألم جدا وأعاقنى عن الحركة وشعرت بأنى غير قادر على لمس الأرض ولا على ارتداء الحذاء، فتوجهت إلى أكبر مستشفى فى أثينا للأمراض الجلدية، فقام الطبيب الأخصائى بفحص الرجل ولكنه رفض إعطائى أى علاج أو مسكن قبل إجراء تحاليل.. فأخبرته بنوع المرهم الذى استخدمته، فأعلمنى إنه لا يمكننى عمل أى تحاليل قبل ثلاثة أسابيع لأن المرهم سيخفى البكتريا الموجودة وبالتالى لن تظهر فى التحليل…. اضطررت إلى الانتظار لمدة شهر وكنت منتظم في تناول مسكن قوى ومع ذلك كنت لا أستطيع ارتداء الحذاء ولا أقوى حتى على السير حافى القدمين فى المنزل لأنه يؤدى إلى التلوث وتكاثر البكتريا … وعندما ذهبت لعمل التحاليل، أعطاني الطبيب مضاداً حيوياً وعدة أنواع من المراهم لمدة خمسة عشر يوماً ورفض ان يسمح لي باستخدام أى نوع من المسكنات.. انتظمت على العلاج لكن دون جدوى، فكنت أشعر كأن نارا تسرى فى رجلى لدرجة إنى شككت إن عندى نقرس.. ولعدم قدرتى على احتمال الألم، ذهبت إلى نفس المستشفى أثناء وردية أخرى وكان هناك خمسة أطباء وبعد فحص القدم والاطلاع على التحاليل والدواء الذي اعطاهوني الطبيب السابق وشعرت بارتباكهم وأخبرونى بأن العلاج الموصوف لي خطأ وكتبوا على علاج آخر؛ انتظمت عليه دون تحسن.. ومن شدة الألم كان كل شخص يقترح على دواء كنت أشتريه وأستخدمه.. ولكنى لم أشعر بأى تحسن حتى مع استخدام الكورتيزون وظل الألم غير محتمل.. وكانت مساحة البقعة البيضاء فى الجلد تتسع وكان فى وسطها نقطة سوداء كأنها ثقب.. وعلمت من الأطباء أنه مرض جلدى صعب وآلامه فعلا شديدة.. لا أستطيع أن أصف لكم مقدار معاناتى، ولكن لكم أن تتخيلوا أن عملى كرجل أمن كان يحتم على ارتداء حذاء معين والوقوف طوال النهار والليل. لقد أخذت أجازة من عملى ولكن إلى متى؟… فترات الأجازة المسموح بها محدودة فاضطررت إلى العودة إلى العمل، فكان الموضوع بالنسبة لى عذابا بالفعل.. لقد استمر الألم طوال مدة ستة أشهر، من 15/6/2007 إلى 20/12/2007م. وذات يوم تقابلت فى الكنيسة مع أحد الخدام وكان فى يده كتاب وقال لي أنه شيق وجميل وهو الكتاب الثانى الذى أصدره دير الشهيد أبى سيفين عن تماف إيرينى وكنت قد سبق لى أن قرأت الكتاب الأول، فأخذت منه الكتاب وقرأته على مدى ثلاثة أيام رغم كل مسئوليات العمل والمنزل.. أثناء قراءة الكتاب جذب انتباهى ظهور الشهيد أبى سيفين مرات عديدة لتماف إيرينى وايضا علاقتها الوثيقة بالبابا كيرلس السادس وذهابه إليها بالسياحة، وقرأت عن موضوع الأرض فى الساحل الشمالى والخفير الذى وقفت يده وهو ممسك بسلاح أمام أمنا إيرينى وقصة الراهبة التى هجمت عليها الكلاب وهى بمفردها وقالت لها تماف : “ أنا كنت معاك .” سامحونى أنا قلت فى داخلى: “ إيه الكلام ده..؟! “ فأنا متعود إن القداسة للرجال فقط، ممكن البابا كيرلس أو أبونا عبد المسيح المناهرى أو أبونا إندراوس وليس فى ذهنى سوى هذه القصص ولم أسمع عن سير قديسات غير فى تاريخ الكنيسة فى العصور الأولى مثل الشهيدة دميانة وغيرها، لكن فى العصر الحديث فى القرن العشرين أو الحادى والعشرين لم أسمع قط عن قديسات. فقلت طبعاً الكتاب فيه مبالغة وصعب تصديقه، وبالرغم من ذلك كنت أبكى أثناء قراءتى للكتاب وحتى نهايته.. لم تجف عينى من الدموع وكنت غير قادر على التحكم فى نفسى. قلت في نفسي أن هذا البكاء لكونى إنسان خاطئ وليس لحقيقة وصدق ما أقرأه.. ولكن بعد الانتهاء من قراءة الكتاب ولشدة ما أنا فيه من آلام، دهنت بزيت الشهيد العظيم أبى سيفين وقررت داخلى أن أطلب صلوات تماف إيرينى لمدة ثلاثة أيام. وياللعجب، عند قمت بلبس الحذاء بعد هذه المدة، شعرت أن الألم قد تلاشى، فقلت أنتظر حتى المساء لأنى توقعت أن أشعر به كالمعتاد بمجرد أن ألبس الحذاء لمدة خمس أو عشر دقائق على الأكثر.. ولكنى لاحظت أنه زال تماماً، فأصبحت قادراً على المشى والوقوف بصورة طبيعية كأنه لم يصبنى شئ من قبل.. الحقيقة قررت الذهاب إلى الدير وتسجيل المعجزة عند نزولى إلى مصر، لكن عدو الخير بث داخلى الفكر بأن الدواء أخذ مدته وأخيراً ظهر تأثيره أو أن المرض قد وصل لمرحلة معينة وزال وبالصدفة شفيت. وحاولت أن أتناسى عمل ربنا وعجائبه واستجابة السماء لطلبات القديسين. وذات ليلة فى أواخر شهر ديسمبر فى الساعة الثالثة صباحاً أثناء جلوسى على الإنترنت اتصل بى أحد الأصدقاء وكنا لم نتقابل منذ فترة طويلة حوالي سنة، فوجدته يقول لى: “ أنا وصلت لنمرة تليفونك يا إسحق بمعجزة لأنى عايز أقول لك على موضوع بس ما تضحكش على … “ فقلت: “ ليه ح أضحك عليكى ؟ …” قال لى: “ إنت إيه علاقتك بالشهيد أبى سيفين ؟.” قلت له : “ الشهيد أبو سيفين شفيعى..؟ فقال : “ طيب أنا ح أبلغك رسالة وماليش دعوة.. أنا بقى لى ثلاثة أيام أحلم بالشهيد أبى سيفين .. فى أول يوم قال لى : “ سلم لى على إسحق .. وفى ثانى يوم سألنى: سلمت لى على إسحق ؟.. وفى ثالث يوم قال لى: أنا مش قلت لك سلم لى على إسحق؟ وصحيت من النوم وأنا منهار من البكاء..” وكان بالفعل يكلمنى فى التليفون وهو يبكى. فقلت له: “ معقولة ! أنا مش عارف إيه تفسير الحلم ده…” أنا طبعاً نسيت موضوع رجلى وأن شفائى يرجع لبركة طلبات الشهيد… فسألته: “ طيب تفتكر أى حاجة تانية كانت فى الحلم ؟” فقال : “ انت كنت شايل ماسورة طويلة، وجه الشهيد أبو سيفين قال لك هات الماسورة دى وشالها منك .. وكان معاه راهبة لابسة أسود..” وهنا تذكرت موضوع شفاء رجلى وزوال الألم بعد ما دهنتها بالزيت المصلى وطلبت صلوات الشهيد أبى سيفين وتماف إيرينى.. فصممت على السفر إلى مصر والذهاب إلى الدير لأسجل عمل ربنا معي وشهيده البطل وأمنا إيرينى. وفي يناير 2008 ذهبت إلى الدير مع أحد الأصدقاء وعندما دخلت قلت لتماف: “ لو الموضوع ده منك اعطينى علامة ..” فقبل أن أدخل المزار رأيت صورة لتماف أمامى ولاحظت أنها تبتسم وكانت متجسمة تكاد تخرج من الصورة، فكنت غير قادر على التحرك من أمامها للدخول إلى المزار وكنت أبكى بشدة أمام الجميع.. وفى الحقيقة لم يسبق لى رؤية تماف، فكان صديقى يقول لى: “ إيه إنت مش عايز تدخل ولا إيه … “ ولما دخلت المزار لاحظت أنها تنظر إلى فى حنان كنظرة أم لابنها.. مكثت فترة داخل المزار أبكى وغير قادر على الكلام أو الصلاة. كنت أود أن أقول لها: “ متشكر جداً يا أمنا ..” ولكنى لم أستطع النطق بكلمة واحدة من كثرة التأثر والبكاء. وعند خروجى من المزار رأيت نفس المنظر: تماف متجسمة فى كل الصور وعلى وجهها ابتسامة عجيبة … سجلت ما حدث معى فى الدير وأنا غير متمالك نفسى من البكاء.. فى الحقيقة كنت كل يوم أتشفع بقديس أو شهيد وأصبحت حالياً بعد أن تلامست بنفسى مع هذا الاختبار الذى لا أنساه أبداً، أطلب يومياً بركة صلوات وطلبات الشهيد أبى سيفين وتماف إيرينى.. فقد لمست وعاينت بنفسى أن كنيستنا القبطية الأرثوذكسية غنية بالقديسين والقديسات فى كل العصور
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من تعاليم امنا تماف ايريني walaa farouk سيرة القديسات والشهيدات 0 17 - 01 - 2021 05:00 PM
امنا تماف ايرينى Mary Naeem سيرة القديسات والشهيدات 0 11 - 11 - 2020 06:07 PM
صورة امنا تماف ايرينى Mary Naeem صور القديسات والشهيدات 0 11 - 11 - 2020 06:07 PM
معجزات الشهيد ابو سيفين بصوت امنا ايريني magdy-f معجزات القديسين والقديسات 4 09 - 09 - 2012 12:49 PM
فيلم امنا تماف ايريني Magdy Monir مقاطع الفيديو المسيحية المتنوعة 0 12 - 05 - 2012 09:50 PM


الساعة الآن 05:47 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025