شعرت أنني مظلوم فنظرت إلي يوسف، و شعرت أنني وحيد فنظرت إلي يعقوب، و شعرت أنني حزين فنظرت إلي إيليا، و شعرت أنني محروم فنظرت إلي حنه، و شعرت أنني مريض فنظرت إلي أيوب، و شعرت أنني حزين و بلا رجاء فنظرت إلي التلاميذ بعد صلبك ...
نظرت إليهم و أكتشفت في نهاية كل قصص حياتهم .. أنك أمين .. معين .. محب .. قريب ..لأنك إله رحمته أوسع من السماء.