منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 21 - 07 - 2012, 04:31 PM
الصورة الرمزية john w
 
john w Male
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  john w غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 38
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 45
الـــــدولـــــــــــة : فى قلب يسوع
المشاركـــــــات : 1,280

أحـــيــانـــا
.
.
.
.
.
.
.
.
.

يمنع الـلـه عـنـك مـا تـريـد ... لـيـمــنـحـك ما تـحــتـاج

إذا كـانت الأمـور تـجـرِي وفـقـاً لرغـبـتـك ف أنـت مـحـظـوظ...

و إذا لم تكن كذلك ف أنت أكثر حظاً لانها تجري وفـقـاً لـرغـبة الـلـه

فــابــتـــســم وقــل "أشـكـــــرك يــــــــارب".
.................................................. ........................................

(يسوع) أثبتَ أنه حقيقي وثابت.
أصدقاؤنا الأرضيون قد يخيبوننا ويتركوننا،
في يوم يكونوا لطفاء وفي اليوم التالي يُحزِنوننا،
لكن هذا الصديق لن يخدعنا أبداً، آه كم يحبُّنا!
إن يسوع مُحبٌ ألزق من الأخ، هو المحِبُّ الذي يُحبُّنا في كل وقت (أمثال17:17).
إنَّ حقيقة كون الرّب يسوع ليس حاضراً معنا في الجسد لا تَحِدُّ من حقيقة محبته، فمن خلال كلمته يتكلّم إلينا وبالصلاة نحن نتكلّم إليه، وبهذه الطريقة يجعل لنا من نفسه مُحباًّ حقيقياً نحن نحتاج إليه، وبهذه الطريقة يستجيب للصلاة.
أيها الرَّب يسوع، إجعل لي نفسك حقيقة حيّة مُنيرة، أنت أكثر حضوراً، نراك بالإيمان، أنت أكثر حِرصاً من أي شيء أرضي، وأكثر مَعزَّة وأكثر قرباً من أي رباطِ قُرْبى أرضي.
.................................................. ........................
يأذن الله للشدائد والضيقات أن تعكر صفو حياتنا ، وتعوج سبلها ، ويقف بعيدا متفرجا غير مبال . هذا ما يبدو لنا ، والحق أن الله يسمح بالعذاب والشدة ليرينا قيمة الضيق فى حياة المؤمن ويقوده الى الغوص فى الأعماق لاستخراج الكنز المدفون فيها . فالله معنا فى كل ضيق وكل شدة لا يترك أولاده ولا يهملهم " لأن...ه ...عون فى الضيقات وجد شديد " .
لعلنا لا نرى يده المنقذة إلا فى نهاية الشدة فنفهم أنه رمى الى شئ معين من ورائها ، ولكن عيوننا أمسكت فلم تره يعمل لانتشالنا . لقد أحاطت بنا الظلمة ، واشتد سوادها ، فأعلمت عيوننا عن رؤية رئيس كهنتنا يتقدمنا ويشعر معنا ، ويرثى لحالنا . لا يجوز لنا ان نعتمد على الشعور والإحساس ، بل لنجعل الإيمان الحى نبراسنا متأكدين أن يسوع معنا يحامى عنا ، ويظهر حقنا ولو أن عيوننا البشرية لا تراه فلنره بعين الايمان وعندما نصل الى هذا الحد ، نسمع صوته الهادى الحنون يشجعنا ويثبت عزائمنا ويزيد اتكالنا عليه .
إن الله قريب منك يا أخى فى الشدائد والضيقات كما فى الأفراح والأحزان
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
إن كان الإنسان يطلب الله من كل قلبه فلن يتخلى عنه الله
إن المحبة تجعل الإنسان يتخلى حتى عن ثيابه
إن الله أحيانًا يتخلى عن الإنسان مؤقتًا وسط الضيقة
الله القدير يهدم قلب الإنسان عندما يتخلى عنه، ويبنيه عندما يملأه
قد يتخلى عنك كل شئ ويبقى الله معك


الساعة الآن 01:39 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025