كيف يجب أن تكون صلاتنا
لو أن شخصاً ما مهماً ينتظرني في مقابلة
ألا أنفض عني التعب وأسرع للقائه
حتى ولو لم يكن لي الرغبة بذلك ؟
أما المسيح الذي يعطيني إمكانية التواصل معه بواسطة الصلاة
فألاقيه بالرفض
أمر غريب جداً
من يتكلم مع المسيح لا يشعر بالندم أبداً
لأن الصلاة تقدس الروح وتبعث في النفس ارتياحاً
وتفتح قلوبنا للرب يسوع ليتربع فيها
القديس باييسيوس الآثوسي