![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الفـرح بالتجـارب ![]() العجيب في إيماننا المسيحي أن أولاد ربنا يفرحون حتى في الضيق، و مهما كانت الآلام لأن الرب وسط الآلام يعظم الصنيع معنا لذلك يقول الكتاب "أحسبوه كل فرح يا إخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة" (يع1: 2). في الضيقة يولد رجاء داخل الإنسان أن الرب ينجيه ويختبر قول الكتاب "فرحـين في الرجـاء صابرين في الضيق" (رو12: 12)، و أثنـاء الضيقـة يصلى الإنسـان ويعاتب الله "إلى متى يا رب تنساني " (مز13: 1)، ولكنه يصلى أيضاً "الرب نورى وخلاصي ممن أخاف" (مز27: 1). لذلك لا تجعل الضيقة والآلام تنسيك الرجاء. كان داود يتميز بصداقته مع الرب.. و في كل ضيقاته كان يعاتب الرب فقدً قام عليه شاول الملك وابنه إبشالوم، ولكنه انتصر عليهما، وفى كل مرة كان يدخل في ضيقة كان يخرج منها فرحاً لأنه كان يختبر مساندة الرب له في ضيقاته. لذلك لا تجعل يوماً يمر عليك وأنت تشعر بخوف أو هموم كثيرة.. ابعد عن الفرح الباطل مثل فرح اللذة والشماتة.. افرح بخلاص الرب ورؤيته.. وافرح بكلمة الله وبالتسبيح.. افرح بكل ما يعطيك الرب إياه حلواً أو مراً. وليكن الفرح مصاحباً لك كل أيام حياتك حتى نهايتها فالإنسان المستعد يكون فرحاً حتى في ساعة رحيله.. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ابعد عن الفرح الباطل مثل فرح اللذة والشماتة.. افرح بخلاص الرب ورؤيته.. وافرح بكلمة الله وبالتسبيح.. افرح بكل ما يعطيك الرب إياه حلواً أو مراً. وليكن الفرح مصاحباً لك كل أيام حياتك حتى نهايتها فالإنسان المستعد يكون فرحاً حتى في ساعة رحيله.. ميرسى على الموضوع المثمر مرمر |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شكرا على المرور |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
درجة عالية من الفرح، أن نفرح بالتجارب واثقين من بركاتها وأكاليلها |
سماح الله بالتجارب لنا |
حين تمر بالتجارب مجد الله |
نصف حياتنا تمضى بالتجارب |
ساعات بتسمح بالتجارب |