منتدى الفرح المسيحىمنتدى الفرح المسيحى
  منتدى الفرح المسيحى
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث

اسبوع الالام
 أسبوع الآلام 

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد آمين

ثوك تى تى جوم نيم بى أوؤو نيم بى إزمو نيم بى آما هى شا إينيه آمين


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15 - 07 - 2012, 12:06 AM
الصورة الرمزية sama smsma
sama smsma sama smsma غير متواجد حالياً
† Admin Woman †
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: قلب طفلة ترفض أن تكبر
المشاركات: 91,915

عوائق استجابة الصلاة


« إن راعيت إثما في قلبي لا يستمع لي الرب » (مز18:66)
لماذا يحدث أن صلوات كثيرة لا تُستجاب؟ يعطينا الكتاب المقدس أسباباً متنوعة. في دانيال10 نرى أن الصلوات الحسنة أحياناً لا تُستجاب في الحال. فالشيطان يحاول بكل قوته منع استجابتها. وهو في النهاية لا يستطيع أن يفعل هذا، لكن إذا سمح الله، فإن الشيطان يستطيع أن يؤخر الاستجابة الفورية. والله في بعض الأحيان يسمح بهذا لامتحان إيماننا ومثابرتنا.

لكن من الممكن أن تكون هناك أسباب أخرى مرتبطة بنا تجعل الله لا يستجيب صلواتنا. في إشعياء2:59يقول الرب لاسرائيل « خطاياكم سترت وجه <إلهكم> عنكم حتى لا يسمع ». ويقول المرنم في سفر المزامير « إن راعيت إثماً في قلبي لا يستمع لي الرب »
(مز18:66) . وفى يوحنا الأولى21:3، 22 نقرأ « إن لم تلمنا قلوبنا فلنا ثقة من نحو الله، ومهما سألنا ننال منه لأننا نحفظ وصاياه ونعمل الأعمال المرضية أمامه ».

والكتاب المقدس يذكر أشياء محددة تجعل قلوبنا تلومنا، وهذا يمنع استجابة صلواتنا. ففي مرقس22:11-26 يذكر أحد هذه الأشياء وهو عدم وجود الاستعداد للمغفرة
(انظر أيضاً أفسس32:4) . إن اقترابنا إلى الله مؤسس على حقيقة كون الله قد غفر لنا كل خطايانا في المسيح. كيف إذاً يمكن أن تكون لنا جرأة إذا كنا لا نغفر من قلوبنا كل ما أخطأ به الآخرون إلينا؟

وفى يعقوب3:4نقرأ « تطلبون ولستم تأخذون لأنكم تطلبون ردياً لكي تنفقوا في لذاتكم ». فإذا كنا نسأل من الله أشياء لكي تُشبع شهوات قلوبنا، شهوات الطبيعة القديمة، كيف يستطيع الله أن يعطينا هذه الأشياء؟ إن الله يكره الطبيعة القديمة وقد دانها على الصليب (رو3:8- انظر أيضاً رو11:6؛ كو5:3-17؛ غل24:5). أليس سؤالنا هذه الأشياء يتضمن أن كلام الرب يسوع ليس ثابتاً فينا
(يو7:15) ؟

أما في بطرس الأولى1:3-7 فنجد شيئاً آخر. إن العلاقات الطبيعية في الحياة العائلية (بين الزوج والزوجة، وبين الوالدين والأولاد، وبين الأولاد بعضهم مع بعض) من الممكن أن تكون مانعاً لاستجابة الصلوات. كيف يمكن أن يكون لنا جرأة أمام الله، بينما كل شيء ليس مرتباً في مكانه في وسط عائلاتنا، وبينما لا تزال هناك مشاكل لم تُحّل بعد!



رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مز 66:18 ان راعيت اثما في قلبي لا يستمع لي الرب Mary Naeem ايات من الكتاب المقدس للحفظ 0 07 - 06 - 2021 11:26 PM
ان راعيت إثما في قلبي لا يستمع ليا الرب walaa farouk صورة وأية من الكتاب المقدس 0 31 - 01 - 2021 11:07 PM
إن راعيت إثما في قلبي لا يستمع لي الرب walaa farouk ايات من الكتاب المقدس للحفظ 0 18 - 12 - 2020 02:05 PM
أن راعيت إثماً فى قلبى لا يستمع لى الرب Ramez5 ايات من الكتاب المقدس للحفظ 3 04 - 05 - 2017 09:28 AM
إن راعيت إثما في قلبي لا يستمع لي الرب (مز 66: 18 ) joy أية من الكتاب المقدس وتأمل 0 06 - 10 - 2012 11:43 AM


الساعة الآن 07:15 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025