زوادة اليوم: الإصغاء
بيخبرو عن كاهن كتب بمذكّراتو، عن مرا إجت لعندو بيوم من الإيّام، شكتلو هموما وبقيت أكتر من ساعة تحكي وتشكي وتبكي، وهوّي كان كلّ الوقت ساكت وعم يسمع، لـمّا خلّصت، قالتلو: «أنا كتير بشكرك يا أبونا ع وقتك وع إصغائك، خلّيتني إكتشف إنّي منّي بحاجة إلا لحدا يسمعلي».
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك:
«قلّل الكلام، تعلّم فنّ الإصغاء ع مثال يسوع الناطر ببيت القربان، ليسمع لكل واحد منّا».