15 - 08 - 2017, 04:37 PM | رقم المشاركة : ( 141 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
|
||||
15 - 08 - 2017, 04:38 PM | رقم المشاركة : ( 142 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
|
||||
06 - 09 - 2017, 11:07 PM | رقم المشاركة : ( 143 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
تاملاتك كلها اجمل من بعض
ياماريت ربنا يبارك موجودك وتعبك ويزيدك نعمة |
||||
08 - 09 - 2017, 12:13 AM | رقم المشاركة : ( 144 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
ميرسى على مرورك يادودو
نورتى الموضوع ياجميييييل |
||||
11 - 09 - 2017, 06:36 PM | رقم المشاركة : ( 145 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
وجئت لكم من جديد بشخصية جديدة فى حوار صحفى مع شخصيات الكتاب المقدس
هــــــــــــــــــــــــــــــــــى هــــــــــــــــــــــــــــــــــى هــــــــــــــــــــــــــــــــــى هــــــــــــــــــــــــــــــــــى المراة السامرررررررررررررررررررية ربما ضمن يقرأون هذه القصة المدونة فى انجيل يوحنا صـ4 توجد نفس خاطئة مريضة بحب الشهوة ومستعبده للخطيئة وتحتاج لمساعدة الصديق الحقيقى نفس على شاطئ الهامية تكاد تنزلق إليها ، نفس إنسان قد ختم الشيطان ققلبه ببصماته النارية ، أننى أبشر هذا الانسان : أن يسوع مستعد أن يطهر قلبك ويترك بصماته الحاينة عليك وأن استطعت ان تسمع فها هو يقرع باب قلبك . فهل تفتح له قبل فوات الآوان ؟. نحن امام قصة من قصص النعمة القديمة الجديدة والتى تعمل فى كل العصور والآجيال وقد إلتقت النعمة فى قصتنا هذه بالسامرية الآثمة عند بئر سوفار لتحولها عن طريقها القديم الأثيم وتقد لها كأس الخلاص المروى العظيم . وقد يعجب البعض او يستغربون كيف أن المسيح يتحدث بأرق العبارات إلى امرأة غارقة فى أحوالالإثم وحماة الطين ، آه لو كانوا يعلمون ان محبة المسيح فائق المعرفة وهى تنشد خلاص النفس البشرية مهما اوغلت فى الشر فى الشر والجحود وإذا نستعرض حوار معها لم يذكر الكتاب اسمها ويالها من روعه المخلص دائماً رقيق المشاعر مترفق بالنفس التى تحس مرارة الماضى وذلة ، انة يسترها بظل يدية العطوفتين فما من امرأة اقتربت من غلا وغطى اسمها ودثر ماضيها فهكذا لم يذكر اسم المراة التى جاءته فى بيت سمعان الفريسى ولم يذكر اسم المرأه التى أمسكت فى ذات الفعل لذلك لم يذكر اسمها سوى انها امراة من السامرة انا: اهلا بيكى نورتينا النهاردة فى حوار صحفى السامرية:شكرا لكى والمنتدى منور باصحابه والموجودين فيه وشكرا مرة تانية انك جعلتينى من ضمن الشخصيات المهمة التى تستضيفيها معاكى فى حوار فان لا استحق هذه المحبة دى كلها انا : لاتستحقى واكثر فانك انسانة غيرها يسوع واعاد تشكيلها من جديد توبتى وندمتى على كل شىءء فعلتيه فاخبرينى كيف كانت حياتك قبل مقابلة يسوع وبعدها كان شكلها ايه وايه اللى شدك فى يسوع وخليكى تتاثرى بكلمه وتتغيرى بسرعة من مجرد اول مقابلة السامرية : كان لدي علاقات عديدة بالرجال وكان لى خمسة ازواجا وكنت قوية المنطق ، واحسن الحوار ، معقدة بجنسى ، تميزت بتعصبى ا الدينى وما أكثر الخطاه المتدينين نظيرى ، كان عندى معلومات دينية كثيرة مثل " أباؤنا سجدوا فى هذا الجبل وانتم تقولون ان السجود فى اورشليم " ومثل قولها " انا أعلم أن مسيا الذى يقال له المسيح ياتى فمتى جاء ذاك يخبرنا بكل شئ إلا أن معرفتها الدينية لم تستطع ان تحررها من الخطيئة لكنها كانت تحتاج للولادة الثانية .وكنت ايضا محتقرة فى نظر كل الناس وكل الناس كانت بتبصلى على انى زانية وانى انسانة مش كويسة واستحق المووت فاليهود كانت نظرتهم للمراة معقدة فكانوا يحتقرون المراة بصفة عامة فما بالك بقى بيبصوا لواحدة سامرية زى ازاى فكنت مستغربة لما يسوع جه وكلمنى ومكنتش عارفة هو عايز ايه وازاى بيكلم واحدة محتقرة زى ومش من اليهود زيه ورغم كدا يسوع كسر كل الحدود والحواجز اللى بتقف حائل بينه وبينى انى سامرة وماينفعش يكلمنى مستحيل وانى محتقرة ومايصحش يكلم واحدة حقيرة زى من قبل المجتمع السامرى واليهودى معا. قد كنت عطشانة رغم كثرة ماشربته . انها صورة صادقة لكل نفس تشرب من مياة العالم المالحة التى تزيد من يشربها ظمأً ، ولكن ها هو ينبوع المياة الحية جاء ليرويها وهو الذى وعد " من يقبل إلى فلايجوع ومن يؤمن بى فلايعطش أبداً فها هو يعلن لها " كل من يشرب من هذا الماء يعطش أيضاً ولكن من يشرب من الماء الذى أعطيه انا فلن يعطش إلى الأبد بل الماء الذى اعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية " ولا يزال الرب يسوع منادياً بصوت عظيم " عن عطش احد فليقبل إلى ويشرب من آمن بى كما قال الكتاب تجرى من بطنه انهار ماء حى ( يو 7 : 37 ) ونختم الكتاب بأقوال المسيح " ( انا اعطى العطشان من ينبوع ماء الحياة مجاناً (رؤ 21 ، 6 ) وأيضاً من يعطش فليأت ومن يرد فلياخذ ماء الحياة مجاناً ( رؤ 22 : 17 ) ولقد قضى اغسطينوس فجر شبابه مستهتراً ماحناً يرتاد اماكن الاثم والفجور وكان يبحث عن السعادة والارتواء ولم يجدها لا فى الشهوة ولا فى الصداقة لا فى العلم ولا فى الفلسفة بل لم يزده هذا الا عطشاً ويأساً تعاسة وبؤساً وبينما كان فى أحدى الحدائق سمع صوت صدى يقول " افتح وأقرأ فأسرع الى الكتاب المقدس ليجد الكلمات التى جاءت به إلى المسيح " قد تناهى الليل وتقارب النهار فلنخلع اعمال الظلمة ونلبس أسلحة النور لنسلك بلياقة كما فى النهار لا بالفطير والسكر لا بالمضاجع والعهد لا بالخصام والحسد بل ألبسو الرب يسوع المسيح ولا تصنعوا تدبيراً للجسد لاجل الشهوات ( رو 13 ) فكانت هذه الكلمات هى المحول العظيم للرجل الذى لأرتوى بالمسيح حتى قال عبارته الشهيرة : " يؤلمنى اننى أحببتك متأخراً أيها الجميل القديم الأيام " ونلاحظ أن المسيح عالجنى أيضاً بحكمة فرغم علمه بماضيا ولم يجرحنى بل أظهر انة محتاج إليا " اعطنى لأشرب " ثم امتدح اعترافى " ليس لى زوج " فقال لها " حسناً قلت لانه كان لك خمسة ازواج والذى لك الآن ليس هو زوجك هذا قلت بالصدق " وهكذا كشف حالتى ا بعد ان كسب ثقتى و لهذا إعترفت قائلة " ياسيد أرى انك نبى " ثم سالته عن السجد وهكذاأظهرت توبتى التى تجلت فى اعترافى بحالتى ا ثم فى شهادتى لاهل مدينتى" هلمو انظروا انساناً قال لى كل ما فعلت ألعل هذا هو المسيح " لقد ارتوت منه فأرادت ألاتحرم العطاش من ينابيع خلاصه وأصبحت سفيره عن المسيح وبواسطة كلماتها ربحت المدينة باكملها للمسيح الذين بدورهم قالو لها : " لسنا بعد بسبب كلاكلامك نؤمن لاننا نحن قد سمعنا ونعلم ان هذا هو بالحقيقة المسيح مخلص العالم " ليتك عزيزى وقد ايقنت ان كل من يشرب من مياة العالم يعطش أكثر – أين تاتى لمن يروى ظماك وليتك وقد اختبرت ان كل ما تحت الشمس باطل وقبض الريح ان تاتى لمن هو فوق جميع السموات لتنال معه وبه الميراث الذى لا يفنى ولا يدنس ولا يضمحل ، ثم نقدمه للآخرين قائلاً " ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب منشداً شهادتتى أذيع بين الجموع ليعرف الجميع منى يسوع انا:شكرا لكى وعلى الحوار الممتع معاكى اسعدت بلقائك وبحديثك الشيق عنكى وعن يسوع الاب الحنون اللى بيقرب مننا دايما تــــــــــــــــــــــاملى الخاص بيا السامرية دى واحدة زى اى واحدة عايشة فى الحياة بس هى مش مبسوطة ومش راضية عن حالها اللى هى عايشة فيه ومكروهة بين الناس اللى حواليها والكل بينظر لها نظرات احتقار لانها كانت بتعرف رجالة كتير وليها علاقات متعددة معهم لكم ماحدش قرب منها حب يتكلم معها ولا دخل معها فى حوار او يجاريها فى الكلام دون نصائح ونقد وتوجيه واتهامات ليها وو توبيخها فعزيزى القرىء تفتكر انك ممكن تقدر تفتح حوار مع واحدة زى الشخصية العنيدة دى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ايووووووووووة ربنا يسوع فتح معها حوووواررررررررر وهو عارف كل الحاجات دى وكل اللى فيها والحاجات اللى ذكرتها فى واللى لم اذكرها فى حديثى هذا طب ليه يارب بدأت تتكلم مع واحدة زى دى طب دى ممكن تتغير وممكن لا والاجح انها مش هتسمع كلامك خصوصا ان فى عداء بين اليهود والسامرة ومن المستحيل انها تدخل فى حوار معاك راح ربنا قال لا انا جاى عشانها وعشانك وعشان كل الخطاة وعشان ناس كتير محتاجة حد يلمسها من جواه يلمس جروحها ويعرف يتعامل مع جراحاتها دون جرحها اكتر ودون ملامسة الجرح بقوة فيسوع نزل من اعلى السماوات واتجسد كبشر عشان يروح يغير الناس دى ويشفيهم ويطيب خاطرههك ويدواى جراحاتهم ومسح زلاتهم فيسوع جاى وعارف ان السامرية مالقيتش حد يفهمها فنشوف مع بعض بداية الحديث الرائع وتعامل يسوع الراقى معها دون ايذئها او جرح مشاعرها المكسورة قالها ممكن اشرب قالتله ماينفعش ومش هاشربك عشان انا سامرية والسامرة واليهود مش بيكلموا بعض راح قالها يسوع بحكمة انتى لو عارفة مين بيكلمك لكنتى انتى طلبتى تشربى منه قالتله ازاى وانت مش معاك اى حاجة تشربنى بيها ولا جارة ولا كوباية ولا اى حاجة وهنا ربنا يقصد بيها الشبع الروحى قالها المية دى بتعطش اما ماء الحياة الابدية عمرها ماتعطش بالعكس بتروى العطشان العطشان حب وعطف وحنية وطبطبة وحد يحسه قعدت تفكررر فى نفسها ةتقوله هو انت اعظم من ابينا اسحق مش تكون المسيا المنتظر اللى بيقوله عليه راح قالها انا هوووووووووووووو اللى بيكلمك وعشان ياكد لها ان هو المسيح اللى بيتكلم معها قالها روحى هاتى زوجك وتعالى قالتله انه ليس معها زوج رد عليها يسوع رد جمييييل بالصدق اجابتى كان لديكى خمسة واللى معاكى ليس زوجك هنا عايزة اقف وقفة عند النقطة دى يسوع مماقلهاش انتى كدابة وبتعملى خطايا ومعاكى رجالة كتير بتعرفيها وانك زانية وبامارة اللى معاكى مش زوجك وبتعملى.................. وبتعملى............ لا ربنا ماقالش كدا ابدا فعلا صادقة واعطها الصفة دى اللى هى ماكنتش فيها اصلا دا عشان يقربها منه لان لو قالها انك كدابة وزى مابيقولوا البشر عليها مكنتش هتقبل كلامه ولا تتغيير وربنا بيعمل معانا كدا احنا برضو لما نكون مخطئين فى حقة وعاملين خطايا وبلاوى كتيييير ونحكى عليها يقولنا صح انتوا صادقين قولتوا على اخطائكم اللى عاملتهو ومتكسفتوش ويسامحنا فحديث يسوع شد السامرية ليه وقدر يرجعها لحضنه من تانى ويبعدها عن الطريق الغلط اللى هى ماشية فيه دا وقالت لكل الاس وجذبت ليه ناس كتير والناس صدقوها وراحوا وراها يقابلوا المسيح فيسوع سامحها وسمح انها تجذب له ناس كتير ليه وتكون سبب فى ان حالهم المايل يتعدل فربنا يدينا الحكمة والرجوع لحضنه وتقبل كلام يسوع مثل السامرية يارب يكون هذا الحوار يكون نال اعجاب حضراتكم الكرام فالمعلومات التى كانت على السامرية فهى منقولة اما تاملى الخاص بيا فهو بقلمى يارب يكون هذا التامل نال اعجاب حضراتكم واستفدتم من هذا الحوار وياريت اللى عنده اى تامل او اى تعليق يكتبه حتى يستفاد الجميع فا انا فى انتظارررررر اررررررررررائكم وتااااااااملاتكم صلوا من اجلى كثيررررررررررررررررررررررررررا وانتظرووووووووووووووووووونى الاسبوع القادم ومع ضيف وشخصية ولقاء وتامل وحوار جديد |
||||
11 - 09 - 2017, 06:46 PM | رقم المشاركة : ( 146 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
ميرسى على الحوار الجميل ربنا يبارك تعبك |
||||
11 - 09 - 2017, 06:58 PM | رقم المشاركة : ( 147 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
ميرسى يالولو على تشجيعك المستمرررررررر
|
||||
11 - 09 - 2017, 11:47 PM | رقم المشاركة : ( 148 ) | ||||
سوبر ستار | الفرح المسيحى
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
حوار جميل اوي اوي اوي
و كنت حاسة ان السامرية فعلا اللي بتتكلم ربنا يبارك تعبك حببتي و يفرحك و تعيشي و تمتعينا بقصصك و تاملاتك حبيبة قلبي |
||||
12 - 09 - 2017, 04:28 AM | رقم المشاركة : ( 149 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
حوار رائع وتامل عميق ربنا يبارك خدمتك المباركة |
||||
12 - 09 - 2017, 05:52 AM | رقم المشاركة : ( 150 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: هام جدا وحصريا حوار صحفى
حوار راااااااااائع جدا
ربنا يبارك خدمتك دايما |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حوار صحفى مع نجمة عيد الميلاد |
حوار صحفي مع توما |
وزير خارجية قطر فقد عقله في حوار صحفي |
حوار صحفي من جهنم !!!! |
حوار صحفى مع الحب |