![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بدء الصلاة تسبحة الغروب المبارك أقدمها للمسيح ملكي والهي وأرجوه أن يغفر لي خطاياي (8) المزمور المائة والرابع والعشرون المتوكلون على الرب مثل جبل صهيون لا يتزعزع إلى الأبد، الساكن في أورشليم. الجبال حولها، والرب حول شعبه من الآن والى الأبد. الرب لا يترك عصا الخطاة تستقر على نصيب الصديقين، لكي لا يمد الصديقون أيديهم إلى الإثم. أحسن يا رب إلى الصالحين والى المستقيمي القلوب. أما الذين يميلون إلى العثرات فينزعهم الرب مع فعلة الإثم. والسلام على إسرائيل هلليلويا. (9) المزمور المائة والخامس والعشرون إذا ما رد الرب سبي صهيون صرنا فرحين. حينئذ امتلأ فمنا فرحا ولساننا تهليلا. حينئذ يقال في الأمم إن الرب قد عظم الصنيع معهم. عظم الرب الصنيع معنا فصرنا فرحين. اردد يا رب سبينا مثل السيول في الجنوب. الذين يزرعون بالدموع يحصدون بالابتهاج. سيرا كانوا يسيرون وهم باكون حاملين بذارهم، ويعودون بالفرح حاملين أغمارهم هلليلويا. (10) المزمور المائة والسادس والعشرون إن لم يبن الرب البيتَ فباطلا تعب البناءون، وإن لم يحرس الرب المدينة فباطلا سهر الحراس. باطل هو لكم التبكير. انهضوا من بعد جلوسكم يا آكلي الخبز بالهموم، فإنه يمنح أحباءه نوما. البنون ميراث من الرب أجرة ثمرة البطن. كالسهام بيد القوي كذلك أبناء المتيقظين. مغبوط هو الرجل الذي يملا جعبته منهم. حينئذ لا يخزون إذا كلموا أعداءهم في الأبواب هلليلويا. |
![]() |
|