الأمان والاطمئنان
هو نتيجة طبيعية لحياة التسليم والشكر
"ونحن نعلم إن كل الأشياء تعمل معا للخير
للذين يحبون الله الذين هم مدعوون حسب قصده"(رو8: 28)
فأن قوة الله العظيمة تحيط بنا وتحرسنا لذلك نشكره دائما
" الرب نوري و خلاصي ممن أخاف الرب حصن حياتي ممن ارتعب" (مز27: 1)
قال القديس الأنبا شنودة "كل ما يحل عليك من خير
أو شر أقبله بالشكر وأعلم أنه لن ينالك شيء إلا بسماح من اللـــه."