إن هدف يعبيص في الصلاة هو أن يعيش دون حزن، وآخر ما نقرأه عنه هو ان الله سمع صلاته وإستجاب له. ومثل صلاة سليمان المتواضعة طلباً للحكمة (ملوك الأول 3: 5-14)، فإن صلاة يعبيص المخلصة طلباً للبركة قد إستجيبت. إن النجاح الذي تمتع به يعبيص فاق حزن بدايته، وإنتصرت صلاة يعبيص على إسمه
ربنا يبارك خدمتك الجميلة