· فقال لهم يسوع: الحق، الحق، أقول لكم ليس موسى أعطاكم الخبز من السماء، بل أبي يُعطيكم الخبز الحقيقي من السماء. لأن خبز الله هو النازل من السماء الواهب حياة للعالم. · فقالوا له: يا سيد أعطنا في كل حين هذا الخبز. · فقال لهم يسوع: أنا هو خبز الحياة، من يُقبل إلي فلا يجوع ومن يؤمن بي فلا يعطش أبداً. ولكني قلت لكم أنكم قد رأيتموني ولستم تؤمنون. كل ما يُعطيني الآب فإليَّ يُقبل، ومن يُقبل إليَّ لا أخرجه خارجاً. لأني قد نزلت من السماء ليس لأعمل مشيئتي بل مشيئة الذي أرسلني، وهذه مشيئة الآب الذي أرسلني: أن كل ما أعطاني لا أتلف منه شيئاً، بل أُقيمه في اليوم الأخير. لأن هذه مشيئة الذي أرسلني أن كل من يرى الابن ويؤمن به تكون له حياة أبدية وأنا أُقيمه في اليوم الأخير. · فكان اليهود يتذمرون عليه لأنه قال أنا هو الخبز الذي نزل من السماء. وقالوا أليس هذا هو يسوع ابن يوسف الذي نحن عارفون بابيه وأمه، فكيف يقول هذا إني نزلت من السماء. · فأجاب يسوع وقال لهم لا تتذمروا فيما بينكم. لا يقدر أحد أن يُقبل إليَّ أن لم يجتذبه الآب الذي أرسلني وأنا أُقيمه في اليوم الأخير. أنه مكتوب في الأنبياء: ويكون الجميع متعلمين من الله فكل من سمع من الآب وتعلم يُقبل إليَّ. ليس أن أحداً رأى الآب إلا الذي من الله، هذا قد رأى الآب. · الحق الحق أقول لكم من يؤمن بي فله حياة أبدية. أنا هو خبز الحياة. آباؤكم أكلوا المن في البرية وماتوا. هذا هو الخبز النازل من السماء لكي يأكل منه الإنسان ولا يموت.
· الرب بنفسه قال: "لا يقدر أحد أن يُقبل إليَّ أن لم يجتذبه الآب"
· فقال بعضهما لبعض (تلمذي عمواس) ألم يكن قلبنا ملتهباً (يلتهب) فينا إذ كان يُكلمنا في الطريق ويوضح (يشرح) لنا الكتب. (لوقا 24: 32) · احلفكن يا بنات أورشليم أن وجدتن حبيبي أن تخبرنه بأني مريضة حباً. (نشيد 5: 8)
ولذلك يا إخوتي علينا أن نُميز زمان افتقادنا ونسمع لصوت الروح القدس ونلبي حركته فينا بلا تواني أو تأخير أو إهمال، لئلا يَعبُر علينا ويتركنا لحالنا وحينما نُريده لا نجده.
· قد خلعت ثوبي فكيف ألبسه، قد غسلت رجلي فكيف أوسخهما. · حبيبي مد يده من الكوة فأنت عليه أحشائي. · قمت لأفتح لحبيبي ويداي تقطران مُراً وأصابعي مُرّ قاطر على مقبض القفل، فتحت لحبيبي لكن حبيبي تحوَّل وعَبر، نفسي خرجت عندما أدبر، طلبته فما وجدته، دعوته فما أجابني. (نشيد 5: 2 – 6)
· يا أورشليم، يا أورشليم، يا قاتلة الأنبياء وراجمة المُرسلين إليها، كم مرة أردت أن أُجمع أولادك كما تُجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا. (لوقا 13: 34)
· ويهدمونك وبنيكِ فيكِ ولا يتركون فيكِ حجراً على حجر لأنك لم تعرفي زمان افتقادك (لوقا 19: 44)
· من له أُذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس؛ اليوم أن سمعتم صوته فلا تقسوا قلوبكم (رؤيا 2: 29؛ عبرانيين 4: 7)
· يؤتى بها إلى بابل (يتكلم عن السبي) وتكون هناك إلى يوم افتقادي إياها يقول الرب فأصعدها وأردها إلى هذا الموضع. (أرميا 27: 22)