أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

هذه بعض خصائص الجسد في ثوبه الروحي
التي يجب أن نتنبه لها ونتحذر منها
إن أردنا أن نخدم الرب الخدمة المرضية بخشوع وتقوى،
فكم من أنشطة كنسية ستُمتحن بالنار أمام كرسي المسيح
وسيظهر أنها خشب وعشب وقش.

[MenA M.G]

محبة العالم هي عداوة لله،
ببساطة لأن العالم صلب ابن الله.
إنها خيانة للآب وللابن أن تكون
في صداقة وود مع العالم،
وتضع يدك في يد هذا النظام الفاسد
الذي تلطَّخت يده بجريمة صلب ابن الله.

[MenA M.G]

العالم ليس فيه مسرات وشهوات فقط،
لكن الكتاب أشار إلى “هموم العالم”
التي تخنق الكلمة فتصير بلا ثمر.
والهموم هي ضغوط وأثقال ومشاكل
ومنغِّصات تُكبِّل المؤمن وتحنيه وتفقده
الفرح والسلام اللذين له في المسيح.
والعدو يستخدم الأشرار من أهل العالم
ليضايق المؤمن ويعكر صفوه. لهذا يقول الكتاب:
«مُلقين كل همكم عليه لأنه هو يعتني بكم» (1بطرس5: 7)،

[MenA M.G]

يا الله ساعدنى اتخلى عن توقعاتى عشان اقدر استمتع بخطتك ليا.

[MenA M.G]

الدنيا كلها متسويش لحظة مع ربنا

[MenA M.G]

خد بالك : الخدمة ممكن تكون ضربة من الشيطان علشان متقعدش مع ربنا

[MenA M.G]

اتادب من ابويا
احسن ما اتدلع من ابليس

[MenA M.G]

������في الوقت الذي اخذ فيه الله "راحيل" من يوسف اعطاه ❤قلب اب محب هو "يعقوب" .. وعندما اغلقت قلوب "اخوته" وامتلأت بالغل.. بسط له لطفا في عين "فوطيفار" .. وعندما اغلق احشاء فوطيفار.. فتح الله ❤قلب "رئيس السجن والساقي" .. وحين تم نسيانه من "الساقي" .. كان العرش فى انتظار يوسف ..
"❤❤القلوب ك الابواب" .. يفتحها الله ويغلقها حسب ارادته ..الى ان يصل بك الى باب..لا يستطيع احد ان يغلقه ..ف المشاعر المتقلبه ليست صدفه ..والابواب المغلقه ليست صدفه .. بل كل ماسبق .. جزء من خطة الله الرائعه لحياتك

[MenA M.G]

الخلافات اللاهوتية التي تُنشئ جدل وصراع على الحق
عبارة عن حقل زوان مخفي فيه سم خصومة الحية
المُميت للنفس أن دخل فيه أحد لا ينجو قط لأن الظلمة
ستغلق عينه إلى الأبد دون أن يدري،


لأن وهم الدفاع عن الحق سيغشى فكره
وقلبه حتى يقع فريسة سائغة للعدو يلعب بها
كما شاء حتى يجعله معثرة لصغاري النفوس
وحجر عثرة يسقط بسببه كثيرين.

[MenA M.G]

نموك الروحي يسبب قلق لابليس

تشدد وتشجع ولا تجعل ابليس يشمت فيك