أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

الوداعة: ليست مظهر للخوف والضعف،
بل هي الهدوء والاطمئنان أمام إساءات الآخرين.

[MenA M.G]

لو كنت فى الم او ضيق
اطمن ربنا هيديك قوة ويفرحك

[MenA M.G]

الحرث يسبق الزرع، فالذي لا يعرف كيف يحرث الأرض
ويديه وعينيه على المحراث،
كيف سيقوم بالأصعب ويذهب بالبكاء حاملا مبذر الزرع

[MenA M.G]

اتبع الرب أولاً قبل الخدمة
«إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَخْدِمُنِي فَلْيَتْبَعْنِي،
وَحَيْثُ أَكُونُ أَنَا هُنَاكَ أَيْضًا يَكُونُ خَادِمِي»
(يوحنا12: 26)،
حتى تتشبه به في كل شيء،
وتصل لمستوى نضوج روحي يؤهلك للخدمة.

[MenA M.G]

تابعوا الرب كانوا: قليلين (12 تلميذًا)،
صيادين فقراء، قيل عن بعضهم: “عديم العلم وعامي”،
ولكن النوعية أهم من الكمية،
فعدد صغير من تلاميذ مخلصين، محبين للرب،
مدركين لحقيقة استحقاق الرب للسيادة على كل الحياة
كمن مات لأجلهم وقام (2كورنثوس5: 15)،
أمكنهم بعد سنوات قليلة فتن المسكونة وتغيير العالم.

[MenA M.G]

الرب لا يقبل من تابعيه الوسطية في الحياة
بل كما قال له بطرس: «تركنا كل شيء وتبعناك»،
ولا يقبل الضحالة أو التهاون،
بل التشبه الكامل بحياته على الأرض كمثالنا.

[MenA M.G]

الرب يريد من تابعيه الاستعداد للتضحية بالمال والمكسب
والمركز والشهرة، بل وبالارتباطات والعلاقات في بعض الأحيان.
فهو لا يريد تابعين أيام الأجازات، أو وقت الفراغ،
أو بعد الخروج على المعاش،
أو من يبتغوا دخلاً أكبر وشهرة وصيت في إتباعه.

[MenA M.G]

«ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية؟».
ألا توجد كلمتان عكس بعضهما في هذا السؤال «أعمل» و«أرث»؟
هل يوجد من يعمل ليرث؟! بالطبع لا يمكن.
ولكن الشخص لكونه ابنًا هو يرث
(اقرأ يوحنا1:12؛ رومية8:17؛ 4:5).

[MenA M.G]

إنمـا الدنيـا فَـنــاء
إنما الدنيا كبيت ليس للـدنــيـا ثبوت
نسجه من عنكبوت فلا تجعلها نصيبك ولا تكـن فرحـــًا
ولا تكـن حزينـًا إذ هـــي أقـبـلــــــت
إذ هــي ولّـــــــــــــت لأنها خادعة ماكرة

[MenA M.G]

فيا من تسعى وراء الغنى الباطل، أخبرك الخبر اليقين،
وهو أن ذلك الغنى إما أن يتركك أو تتركه.
وإّذا أردت أن تسمع الحق وتقتنيه
فإنك تحصل على الكنز العظيم دون تعب أو كد أو عناء.