رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صباح الخير منتدانا الغالى منتدى الفرح المسيحى صباحكم تفاؤل ....صباح جديد ...اشراقة جديدة نبدا يومنا هذا بالخير والبركة ..نبدا بالصلاة هب لي يا رب قلبًا نقيًا فأرى الكل أنقياء! لا أتخيَّل إنسانًا فاسدًا أو كاذبًا، بل أرى الكل فيك، وأحب خلاص الجميع! ... هب لي دموعًا فأبكي على ضعفاتنا البشرية، واتساع قلب فلا أطلب تعزية لي، بل خلاصًا وبنيانًا لكل نفسٍ! والان مع القصة في احدي المرات كان هناك تذكار الأربعين لوالد بعض الأصدقاء واثناء دخولي وجدت بعض من افراد اسرته واقفون علي مدخل الكنيسة معهم صناديق مليئة بالقربان كي يوزعونه علي الحاضرين بعد نهاية القداس فدخلت وسلمت علي الحاضرين ولكن لفت انتباهي طفل يحاول ان ياخذ قربانه منهم فيقولون له .. بعد انتهاء القداس وليس الأن ظل يحاول معهم فقالوا له بعد انتهاء القداس حتي تستطيع ان تتناول كان الطفل ملابسه ممزقة ويلبس في قدمه حذاء ممزق وكل قدم به حذاء مختلف عن القدم الأخري فأبتسمت لصديقي الذي كان يقف بجوار الصناديق قائلا له تناول ايه هو ده وش تناول ؟؟ حاول تديله قربانه وتطلعه بره لحسن شكله متسول عشان مش عاوزين قلق فوق وتركته وصعدت كي احضر القداس واثناء التناول اخرجت من جيبي ورقة بمائة جنيه وذهبت الي صناديق العطاء كي اضعها امام الناس لم يكن في نيتي ان اضع مبلغ كبير كهذا ولكن عندما نظر اليا احد الحاضرين فرغبت في التباهي بهذا المبلغ فوضعته وبعد وقت قصير وجدت هذا الطفل يقترب نحوي وفي يده قربانه وقف بجواري وانا اراقبه دون ان يأخذ باله فوجدته يخرج القربانه من الكيس البلاستيك واخرج صورة تذكار الأربعين وقال لي ممكن تشتري مني القربانه دي ياعمو فقولت له انت بتاخد القربان من تحت عشان تطلع تبيعه ثم مسكت به ونزلت الي صديقي وقولت له لا تعطي لهذا الولد قربان مرة ثانية لانه ياخذه ويبيعه فوق فقال صديقي انه لم ياخذ سوي واحده وانه واقف بجواري منذ اكثر من ساعه كي اعطيها له وعندما نفذ صبري اعطيتها له ثم مسك صديقي ذلك الطفل المتسول من اذنه ضاغطا بشده عليها قائلا اياك تقرب من القربان تاني انت فاهم فوجدنا الطفل بدأت عينيه تدمع واخذ جانبا وظل يبكي فوجدته سيده قائله له لماذا تبكي ياحبيبي فاجاب قائلا ممكن تشتري مني هذه القربانه فاخذتها منه السيده واعطته عملة فضية ثم وجدت الطفل يصعد الي الكنيسة مرة اخري ويضع تلك العمله في الخفاء في صناديق العطاء ثم مضي خارجا حينها ظللت ابكي وحاولت الالحاق به كي اعتزر له عن ماصدر مني ولكني لم اجده عزيزي القارئ لا تأخذك المظاهر وتجعلك تصدر حكم خاطئ علي الناس فهذا الرجل الذي وضع مائة جنيه امام الحاضرين قلبه اسود للغاية يعطي ويقول ها انا ذا وحكم علي طفل فقير لم يكن معه اي نقود كي يشتري لنفسه حذاء او ملابس جديده بانه متسول فهذا المتسول ظل يحاول اكثر من ساعه للحصول علي شئ بسيط يقدمه الي الله في الخفاء اعطني يارب قلب نقي طاهر وانزع منه كل شر وكل غرور علمني يارب كيف احبك واعطيك من قلبي من اقوال ابونا متى المسكين طوبى لمن يملأ خانات الزمن بعلامة "صح" سيرتنا نحن يا أحبائي تُسجَل في السموات يوماً بعد يوم .. حيث تُلغى الأيام و يسقط الزمن .. و لا يبقى في هذا السجل السماوي الا ومضات الحب و البذل و العطاء و العرق الروحي و دموع الاشتياق و أنين الغربة و تطلعات الوجود مع المسيح ... يا اخوتي الثوان محسوبة و الدقائق و الأيام و السنين .. و طوبى لمن يملأ خانات الزمن بعلامة "صح" و يطوي الأيام في رضا الضمير تجاه وصايا الرب حيث تخط النعمة تحت كل أعمالنا خطاً أحمر زاهياً براقاً .. يراه يسوع المصلوب من أجلنا فترتاح أحشاؤه في السماء أبونا متى المسكين والان مع فقرتنا بعنوان رايت رهبانا الراهب صليب الصموئيلي ما زلت أتذكره بصوته الأجش والذي يحمل صرامة البرية والحياة النسكية، أمّا من جهة ثيابه فقد كان يرتدي قطعة واحدة فقط، وكانت ثيابه قصيرة وبأكمام قصيرة، يشد وسطه من الخارج دائمًا بحبل من الليف، وكانت عادة الرهبان قديمًا التمنطق بالمنطقة -وكانت من الجلد في العادة- فوق الثياب، وكانوا يعلقون فيها نوتة وقلمًا لكي يسجلوا أفكارهم ويدونوا ما يسمعون من كلمات منفعة . وكان يحمل دائمًا في يدة عصا غليظة كعادة شيوخ الرهبنة الذين يحملون تلك "الشبوتة" (من اشفوت القبطية وتعني عصا، مثل تلك المذكورة في سيرة القديس أنطونيوس والتي سلمها للقديس مكاريوس علامة مسئولية التدبير الرهباني). وكانت قلايته لا تحتوي إلا على عن قطعة من اللباد فوق حصير متواضع، وبطانية رصاصي من النوع البسيط، ولم يكن بها كرسي أو منضدة أو حتى لمبة للإنارة! . كما لم يكن يحتفظ من الكتب الا بالكتاب المقدس وحده، وكان من عادته أن ينادي على أي راهب يمرّ به ليقرأ له الكتاب المقدس، وكان يعلق على القراءة كما كان يصحّح للقارئ إذا أخطأ النطق أو التشكيل، مثلما اعتاد أن يفعل ذلك في الكنيسة أثناء القراءات. العجيب أنه كان أُمِّيًا مثلما كان أمميًا، فهو لا يعرف القراءة، وعندما رسموه قسًا استطاع بشق الأنفس أن يحفظ -عن ظهر قلب- أوشية الإنجيل والمجمع، وهي الأجزاء التي كان يصليها كلما اشترك في القداس الإلهي، وبالطبع لم يستلم الذبيحة ولم يصلِّ قداسًا بمفرده حتى تنيح . وأمّا عن نومه فقد كان يقضي أغلب ساعات نومه فوق الرمال في الجبل، وأحيانًا تحت مقطورة قديمة اتقاءً لحرّ الصيف، حتى أنه تعرض للدغ حية ذات يوم، وقام المتنيح القمص متى المسكين -وكان مقيمًا بالدير حينئذ- بعلاجه في ذلك الوقت . وبالنسبة لطعامه فقد اعتاد أن يتناول ما يفيض عن الرهبان بعد أن ينتهوا من طعامهم، واعتدنا أن نراه يدخل بهدوء إلى المائدة ليجمع الكسر في كيس صغير وبقايا الطعام التي يمكن حفظها ليوم أو أكثر (مثل الخيار أو الطماطم أو البطاطس أو ما يفضل من بعض الفاكهة وكانت نادرة في ذلك الوقت). أتذكر أنه عندما كنا نجتمع لتجهيز الخضار للطبخ كان يحمل ما نلقيه في القمامة ليستخلص منه ما يمكن أن يؤكل، وكان يردّد أن كل شيء أخضر له قيمته في البرية، وأننا سنُدان عن أي شيء نافع يمكن فقده . روى بنفسه ذات مرة أنه عندما تأخرت القافلة التي كانت تحمل احتياجات الدير على الجمال، نفذ الدقيق من الدير ولم يكن هناك خبز، ومن ثَمّ قام الآباء بجمع الكسر الملقاة في بعض الأماكن وبجوار الحوائط، وغسلوها بالماء وتناولوا منها طعامهم ثم جفّفوا ما فضل للوجبات التالية، حتى وصلت القافلة من جديد ومعها الدقيق ضمن أشياء أخرى. كما روى لي أنهم عندما كانوا يعدون العدس، كانوا يضعون قدرًا قليلًا منه في إناء كبير من الماء "مجرد لون أصفر باهت"، وكانوا يعتبرون ذلك نوعًا من الترفيه . كان الراهب صليب غير مسيحي في الأصل، وكان يعمل خادمًا لدى أسرة مسيحية في المنيا، وتأثر كثيرًا بمعاملتهم الطيبة له، فما كان منه إلا أن تنصر وقد فعل ذلك بمحض إرادته، بل وترهب! وكان لا يخجل أن يردّد كل يوم أنه أُممي، وأن المسيح أنعم عليه بهذا الشرف، وكان يعاتبنا بأننا قائمون في خير لا نعرف قدره. كان محبوبًا جدًا من الآباء، وكان الآباء يعتبرونه أحد حراس الرهبنة في الدير، وكانوا يتحلّقون حوله باستمرار يحادثونه، وكان متضعًا ودودًا رغم ما يبدو عليه من خشونة ظاهرة. عاني من أمراض القلب في سنواته الأخيرة، وكان يهتم بعلاجه طبيب تقي مشهور في مغاغة يُدعى "دكتور هنري"، وتنيح في ثمانينات القرن الماضي... وما يزال نموذًجا رهبانيًا هامًا. والان مع رؤيه مسيحية (الوشم) الوشم....رؤيه مسيحيه يعرّف القاموس الوشْم بـ" غَرْز الإبرة في البَدَن، وذرّ "النّيلج" عليه ليصير فيه رسوم وخطوط"، أي اعتماد الإبَر لإدخال الحبر تحت الجلد لكتابة رموز وكلمات أو رسوم ذات دلالة خاصّة بصاحبها. أصل الكلمة Tattoo يعود لكلمة Tatu في لغة "التّاهيتي"، والّتي تعني "وضع علامة". هذه العادة قديمة جدًّا وتعود لسنين عديدة قبل الميلاد. مارسها العديد من الشّعوب والحضارات كالمصريّين والرّومان والإغريق والصينيّين واليابانيّين والهنود وغيرهم، بهدف تجميل الجسد، والتّعريف بالهويّة أو الوضع الاجتماعيّ، أو إظهار مقاييس دينيّة، أو اكتساب عضويّة في مجموعة خاصّة أو وطنيّة، أوللتّخلّص من الشّعوذات والسّحر. وتستفحل هذه الظاهرة يومًا بعد يوم لدرجة أنّها أصبحت من الأمور المألوفة في عالمنا الحاضر. وانتشرت في أوساط الشباب بشكل لافت، واصبحت تتطوّر مع الموضة والأزياء. استعملها بعضهم كعلامة رباط بين المحبّين، فيكتب أحدهم اسم حبيبه أو يرسم صورته كدلالة على الحبّ الجارف وتأكيد الارتباط الأبديّ. ويرى بعضهم الآخر أنّه يمنح الجسم جمالاً ويعطي صورة أبهى للذّراع أو الجسد، أو يلفت الانتباه إلى مكان وجود الوَشْم، ويبرز القوّة والصّلابة، حيث يظنّ الواهمون أنّه يُعبّر عن قوّة الشّخصيّة، خصوصًا إذا حمل صورًا مرعبة كالجماجم والأفاعي وغيرها. والأسوأ، أنّ هذه الظاهرة تفشّت أيضًا بين المؤمنين الّذين يَشِمون أجسادهم بآيات وصور من الإنجيل، ليُظهِروا إيمانهم ومعتقداتهم متناسين أنّ الرّبّ حذّر من الوَشْم، وهو لا ينظر إلى الجسد بل إلى القلب، ويُفضِّل أن نشهد له في حياتنا بدلاً من أن نضع رسمًا دينيًّا على أجسادنا. إنّ هذه الرّسوم لا تقرّب النّاس الى المسيح، بل تترك تأثيرًا عكسيًّا. في الحقيقة، إنّ الوشم يُظهِر نوعًا من الاختلال النّفسيّ والانحراف السّلوكيّ، بحيث يعبّر الشّخص عن سخطه وتميّزه في المجتمع. إنّه بحقّ ظاهرة خطيرة انتشرت بين الشّباب، في محاولة للتّقليد الأعمى لأهل الفنّ والمشهورين، سواء كانوا من المطربين أم الممثّلين أم الرّياضيّين. للّجوء إلى الوَشْم أسباب عديدة عند الشّباب، منها الفراغ وعدم الثّقة والأمان، إضافة إلى عدم وجود ثقافة دينيّة واضحة لديهم وعدم شعورهم بقيمة الحياة. فالإنسان الّذي يتمتّع بصحّة نفسيّة جيّدة واستقرار نفسيّ لا يتأثر بعدد الإعلانات عن مراكز التّجميل المختلفة، ويرضى بما أعطاه إيّاه الله من شكل خارجيّ. أمّا الإنسان المضطرب، فهو الّذي يريد تغيير شكله وتجديده. فتكون النّتيجة إلحاق الضّرر به وإصابته بأمراض جسديّة ونفسيّة هو في غِنى عنها، ونفور المجتمع منه، وفي بعض الأحيان تقليص فرص العمل لديه. أثبتت الدّراسات أنّ للوَشْم عواقب صحّيّة وخيمة على الجسم. فهو يُعِّرض دم الإنسان للتّلوّث عند ثَقب الجلد، ويصبح عرضة لفيروسات خطيرة كالإصابات البكتيريّة وفيروس التهاب الكبد (وهو فيروس يمكن أن يعيش داخل الجسم لعقود طويلة من دون أن تظهر على المصاب به أيّة أعراض، ثمّ يعود ويظهر بعد حين)، كذلك يُسبِّب أمراضًا جلديّة كالسِّفلس أو الزّهريّ، وسرطان الجلد والصّدفيّة والحساسيّة، والنّدبات والتّقرّحات، وقد يُسبّب السّلّ ومرض التهاب الكبد ، والتّسمّم والإيدز، والإصابات الجرثوميّة. وقد أعلنت اللّجنة الأوروبيّة للشّؤون الصّحيّة أنّه ليس هناك بيانات طبيّة كافية عن تركيب كثير من الأصباغ الّتي تُستخدم في الوَشْم، وقال بيانها أيضًا أنّه، باستثناء العدد المحدود من الأصباغ الّتي حازت الإجازة والموافقة على استخدامها في أدوات التّجميل وتلوين الجسم، فإنّ غالبيّة المواد الكيماويّة المستخدَمَة في رسم الوَشْم هي أصباغ اصطناعيّة، أُنتِجَت في الأساس لتلوين السّيّارات ودهانها، أو كحبر للكتابة. وليس هناك بيانات كافية عن درجة الأمان الصّحيّ لهذه الأصباغ. ويؤكّد أطبّاء الجلد وخبراء التّجميل، مستعملو الوَشْم، أنّ مخاطره عديدة وإزالته صعبة جدًّا، وإن تَمّت بواسطة الاستئصال الجلديّ أو اللّيزر فهي مؤلمة ومكلفة ولا يستطيع الكثير من النّاس تغطية تكاليفها، كذلك يفقد الشّخص إمكانيّة التّبرّع بالدّمّ لمدّة عام كامل بعد عمليّة الوَشْم. من نظرة كتابية: المهمّ في الموضوع أن نسأل أنفسنا: لماذا أريد أن أضع وَشْمًا في جسدي؟ ما هو الدّافع؟ هل لأُمجِّد الرّبّ؟ أو لألفت النّظر إليَّ؟ هل سيكون وَشْمي موضوع خلاف مع أحبّائي؟ هل وَشْمي هو لإغاظة أهلي أو سبب عدم طاعة لهم؟ هل يفرح الرّبّ بعصيان الأهل؟ هل أتبنّى موضة دائمة أو اعتبرها بدعة ستمرّ؟ هل أصبح جسدنا لوحة إعلانيّة لفلسفتنا وعقيدتنا في الحياة؟ وماذا إن تغيّرت معتقداتنا بعد حين؟ هل نسمح لتغيّرات الموضة أن تَحكُم تصرّفاتنا؟ هل سنكون عثرة للضّعفاء في الإيمان؟ فلنفكّر في دوافعنا، لأنّ الله يريدنا أن نَحكُم عليها (رومية 14: 23). على الإنسان، وخصوصًا المؤمن الحقيقيّ، ألاّ يتأثّر بعادات المجتمع وتقاليده البعيدة عن الأيمان. فأيّ تشويه للجسد مرفوض من الله لأنّنا هياكل للرّوح القدس، وقد خلقنا الله على صورته ومثاله، وعلينا أن نمجّده في أجسادنا وأرواحنا أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ الْقُدُسِ الَّذِي فِيكُمُ، الَّذِي لَكُمْ مِنَ اللهِ، وَأَنَّكُمْ لَسْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ؟ لأَنَّكُمْ قَدِ اشْتُرِيتُمْ بِثَمَنٍ. فَمَجِّدُوا اللهَ فِي أَجْسَادِكُمْ وَفِي أَرْوَاحِكُمُ الَّتِي هِيَِ للهِ. (1كورنثوس 6: 19-20)، وفي كلّ ما نعمل من حيث المظهر والملبس والجسد والتّصرّف. فمَن يُفسِد جسد الله فسيُفسِده الله، وهو يعني ما يقول إذ إنّ الله ليس إنسانًا ليكذب. ولنتعلّم من الرّسول بولس الّذي قال في غلاطية 6: 17، "في ما بَعد لا يَجلِب أحَد علَيَّ أتعابًا، لأنّي حامِل في جَسَدي سِمات الرّبّ يَسوع". إحصاءات حول الوَشْم: يأتي الوَشْم في المرتبة السّادسة من التّجارات المتقدّمة (حتّى عالم ألعاب الأطفال أصبح يحوي على دمى موشومة) كلمة "تاتو" تأتي في المرتبة الرّابعة للبحث عبر الإنترنت، بينما يأتي الإنجيل في المرتبة الثّامنة عشرة. 31% من الأشخاص الموشومين هم من مثليّي الجنس والمجرمين. 76% من النّاس يقولون إنّ السّبب الوحيد لعدم وشم أجسادهم هو الكلفة الماديّة أو عدم وجود التّقنيّ المناسب أو الصّورة المناسبة للقيام بالعمليّة. تزايد عدد النّساء الموشومات أربعة أضعاف في كندا بين العامَين 1960 و 1980. تُشير الأبحاث إلى أنّ 56% من الشّباب الموشومين عاطلون عن العمل، وظروفهم الاجتماعيّة غير مستقرّة. 24% من الأميركيّين ذوو وَشْم، أي حوالى ربع السّكّان بحسب دراسة اجرتها مجلّة American Academy of Dermatology Journal (والنّسبة في نموّ متزايد). 36% من المراهقين (بين 18 و 25) لديهم وَشْم، بحسب دراسة أُجرِيَت في العام 2006 لـNational Geographic.فقط 6% مِمَّن تمّ علاجهم بواسطة اللّيزر تمكنّوا من إزالة الوَشْم نهائيًّا. والان مع فقرتنا من اجمل ما قرات أريد رجلا يستطيع ان يكون ابا فيرعاني كطفلة و في الوقت نفسه يستطيع ان يكون طفلا فيشعرني بمسؤليتي كأم .. والان مع اخر فقراتنا فقرة سؤال وجواب سأل إخوة الأب ايسيذورس: بخصوص الأفكار النجسة، وكيفية الهرب منها. س و ج سأل إخوة الأب ايسيذورس: بخصوص الأفكار النجسة، وكيفية الهرب منها. فقال: لو لم تكن لنا أفكار لكنا مثل الوحوش، و لكن كما أن العدو يطلب ما هو له فيجب علينا نحن أن نُتمِّم ما هو لنا. فلنواظب على الصلاة فيهرب العدو. تفرغ للتأمُّل الإلهي وأنت تغلب. إن المثابرة على الصلاح هى نفسها نصرة، جاهد وأنت ستكلل سعدت جدا بلقائكم والى لقاءجديد |
17 - 02 - 2017, 08:33 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 17-2-2017
فقرات حلوة جداااااا ربنا يبارك خدمتك ولاء |
||||
18 - 02 - 2017, 12:41 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 17-2-2017
ميرسى جدا يا ماجى على مرورك الغالى
|
||||
18 - 02 - 2017, 09:25 AM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 17-2-2017
ربنا يبارك حياتك |
||||
18 - 02 - 2017, 11:24 AM | رقم المشاركة : ( 5 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 17-2-2017
فقرات جميلة ربنا يعوضك
|
|||
18 - 02 - 2017, 12:48 PM | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 18-2-2017
روووووعه
ميرسى ربنا يبارك تعب محبتك |
||||
18 - 02 - 2017, 09:26 PM | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى السبت 18-2-2017
ميرسى على مروركم الغالى
|
||||
|