أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

ليتنا نتعلم أن نطيع الكنيسة وأبائنا الروحيين
الذين لن يعرضونا للمخاطر بل يحمونا منها.

[MenA M.G]

الله هو صانع النصرة وعليك أن تتابع وتكمل
انتصارتك علي الشيطان ،
فعندما يرفع الله عنك خطية ما
فلابد أن يزداد تمسكك بوصاياه
وتستكمل جهادك الروحي
فيخاف الشيطان ويهرب منك .

[MenA M.G]

فكن حكيماً واطلب مشورة الله
قبل أن تندفع في أي تعهد أو نذر ،
وإن سمح لك الوقت فاطلب مشورة أبيك الروحي .

[MenA M.G]

إن أصعب الأوقات للاتكال على الله،
هي عندما تشعر أن مواردك آخذة في النضوب.
وعندما يواجهك قرار صعب،
فتأكد ألا يدفعك عدم الصبر إلى عمل ما لا يتفق مع كلمة الله.
وعندما تعرف ما يريده الله، فلا تتصرف ضد ذلك،
بغض النظر عن الظروف،
فكثيرا ما يستخدم الله التأخير ليمتحن طاعتنا وصبرنا.

[MenA M.G]

إن الشيطان يحاول نزع أسلحتك الروحية
ويجعلك تعتمد علي شهوات العالم ،
أما أنت كأنسان روحي فاتكل علي الله
ولا تنغمس في الشهوات المادية
بل استخدم كل شئ بمقدار
واعتمد في قوتك علي الله
وليس الماديات الزائلة
فلا يستطيع إبليس أن يذّلك .

[MenA M.G]

كن نقياً في أداءك لمسؤلياتك
من أجل الله الذي يري كل شئ فيكافئك ويباركك ،
ولا تعثر أحداًَ لأجل أمور زائلة ،
فلا تجامل أحداً علي حساب الحق أو خوفاً منه أو خجلاً .

[MenA M.G]

الله يمد يده بالمحبة لك ومستعد أن يحفظك ويرعاك ،
بشرط أن تتمسك ببنوتك له ، فتحفظ وصاياه.
ولكن إن انشغلت بالعالم وتعلقت بمادياته ،
سيتخلي عنك الله وتسحقك شرور ومشاكل العالم .

[MenA M.G]

أيها الأخ الحبيب أن هذا الدرس لنا جميعاً ،
فنحن كثيراً ما نستبدل الله ونتكل علي البشر
والمعارف في مساعدتنا في تدبير أمورنا ...
إلجأ الي الله أولا وهو سوف يرشدك لمن تذهب
وكيف يقضي لك الأمر ولا تنس لعن أن الله
لعن المتكل علي ذراع بشر .

[MenA M.G]

اهتم أن تصلي من أجل من حولك
خاصة عندما تري البعض يخطئ خطايا واضحة ،
فلا تدينهم ولكن اعلم أن الله قد سمح
بأن تري هذه الخطايا لتصلي من أجلهم ،
فيفرح الله بمحبتك لهم ويرفع عنهم خطاياهم
وتنمو أنت في محبة الله وتنال بركاته.

[MenA M.G]

فلا تتهاون عندما يعطيك فرصة لتثبت محبتك له ،
أي انتهز كل فرصة روحية للأقتراب إليه
وعندما تقابلك ضيقة أسرع إليه لتعلن توبتك له
وتنال قوته وبركاته