أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

افحص سلوكك وموقفك تجاه المال والراحة.
فلو كنت تركز على ما ليس لديك
أكثر مما لديك فقد حان الوقت،
إذا، لإعادة تقييم أولوياتك،
وإعادة الاهتمام بعمل الله إلى المكان الأول.

[MenA M.G]

عندما يستعرض الخادم تفاصيل خدمته
ويجد ان ما تم بنعمة الله كان حسب القصد والمشيئة الالهية
فانه يتعزى عن اتعابه وينتظر أجره الابدى .
فاشكر الله على كل ما صنعه معك وبك فى الخدمة ,
واهتم ان تتلمذ اخرين بامانة ,
معلنا لهم كل ماعرفته من الله ومعلميك عن الحياة الروحية

[MenA M.G]

اهرب من الشر , فهذا ليس ضعفا بل هو القوة والحكمة الحقيقية .
فهروبك يعطيك فرصة اكبر للاستمرار فى العمل الايجابى ,
ويحفظ سلامك الداخلى , كما انك تنجى الاشرار من السقوط فى خطية الاساءة اليك

[MenA M.G]

إن الاتضاع وإخفاء ما يصنعه الرب
من مجزات علي يد الخادم فضيلة عظيمة
فلا تطلب مديح الآخرين
وتسالهم عن رأيهم في خدماتك ليعظموك،
أو تحكي لهم أتعابك في الخدمة ليمدحوك
فتخسر بذلك المكأفأة الإلهية وتسقط في الكبرياء

[MenA M.G]

فجيد ان يكون للانسان فترات هدوء وصلاة وتسبيح وتامل
بعيدا عن ضجيج الدنيا ومشاغل الصحبة .
ليكن لك كل يوم او كل اسبوع على الاقل
فترة هادئة مع الله فى بيتك او اى مكان هادئ تصلى
ونتأمل فى كلام الله , وتفتح قلبك بالحب نحوه
وتراجع حياتك فتمتلئ من نعمته

[MenA M.G]

كثيرا ما يستخدم الهنا غير المؤمنين ,
مثل وجوه اسيا او كاتب المدينة , فى انقاذ اولاده ,
فهو الضابط الكل لخيرهم , حتى لانقلق عند المتاعب .
فلا تفكر اكثر من طاقتك فى حل المشاكل ,
وثق ان إلهك الذى تصلى لاجله
يستطيع ان يحلها بطرق لا تخطر على بالك .

[MenA M.G]

لا تنشغل بالمستقبل فإلهك يدبر لك افضل شئ .
ولا تخف من احد لان حاميك هو اله الآلهة
لا تبحث عن معرفة بعيدا عن الله
حتى لا تسقط فى يد الشيطان ,
ولا تدخل فى هذه الأمور حتى عن طريق الدعابة
لئلا ينجذب قلبك اليها وينشغل عقلك بها .
وان كنت قد اخطات وخالفت وصايا الله فى اى أمور سحرية ,
فاسرع الى الاعتراف والتناول , واحرق كل ما عندك ,
وواظب على الصلاة وقراءة الكتاب المقدس .

[MenA M.G]

على قدر ما يقاومك الاشرار , ستسندك نعمة الله
بشكل لا تتخيله فواصل تقديم محبتك وخدمتك
واهرب من مواجهة الشر لان هدفك هو عمل الخير .
لا تجادل من لا يريد ان يسمع ولكن اقنع بالحب
وطول الاناة من له استعداد للتجاوب

[MenA M.G]

عندما يقاومك الاشرار لاتياس وتستسلم
لان الله يسندك وهو اقوى من الكل
عالما ان بعض الناس لا يقبلون الحق
الا بعد فترة طويلة ولكنهم قد يصبحوا
اقوى من الباقين فى حياتهم مع الله

[MenA M.G]

لا تخف من مكائد الاشرار فالله قادر ان ينجيك منها
كما نجى بولس مهما بدت الظروف صعبة
او الاتهامات متوالية والاساءات لا تنقطع
ففى النهاية يحول الله كل هذا لخيرك
ويحفظ سلامك الداخلى بل يكافئك
فى الابدية عوض ما احتملته