أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

بركات الله كثيرة نحوك فليتك تهتم بها
و تشكر الله عليها, فالله يعطيك بركات لا تتوقعها
ليربط قلبك به و لا تنزعج من الضيقات
التى تمر بها الآن فهى معدة لخيرك.

[MenA M.G]

إلهك الذى يدبر حياتك يحرك العالم كله من أجلك,
فيزعج الاَخرين أو يعطيهم بركات حتى يحفظك سالماً
فى النهاية و يبارك حياتك
و يحرك الجميع لخدمتك حتى و لو كانوا أعظم الناس الرؤساء .
فلا تنزعج من ضعفك أو من الضغوط التى تمر بك
حتى لو قام الناس جميعاً عليك ,
فأنت محفوظ بين يدى الله المحب و القادر على كل شىء.

[MenA M.G]

عندما تتذكر أى خطية ,
إسرع بالتوبة عنها و حاول إصلاح ما يمكن إصلاحه
و اعلم أن الله يفرح برجوعك حتى و لو بعد سنوات طويلة .
لا تخجل أن تصلح خطيتك أمام الناس
فخلاص نفسك أهم من أى شىء.
لا تكتف بالاعتراف أمام الكاهن
بل أيضاً أصلح ما أفسدته قدر ما تستطيع بإرشاد أبيك الروحى.

[MenA M.G]

عندما تلاحظ أى مشكلة
لا تكتف بمعرفتها أو تسقط فى إدانة من سببها
و لكن قدم الحل إن كنت تستطيع
و إن لم تعرف حلاً فاصمت و صلى حتى يتدخل الله.

[MenA M.G]

حينما نسلم حياتنا في يد ربنا يسوع
يفيض في كل مخازن حياتنا،
ويهبنا شبعًا بلا كيل،
فوق كل الحسابات البشرية،
فيعيش الإنسان متهللاً،
لا يستطيع الفراغ أن يتسلل إلى فكره أو قلبه أو أحاسيسه!
إذ يبسط الرب يديه يعطي بسخاء ولا يعير،
مفجرًا في داخلنا ينابيع حية تفيض بلا توقف.

[MenA M.G]

كن حكيماً لتدخر أعمالاً صالحة
و عبادة مقدسة فى أيام قوتك أى شبابك
و فى كل وقت لك قدرة على العمل أى طوال عمرك
حتى إذا ضعفت صحتك و قدرتك تكون أفكارك قد أمتلأت
بالروحانيات فتتمتع بالمخزون داخلك
و لا تجوع أبداً بنعمة الله الساكنة فيك.

[MenA M.G]

إن كنت ترضى الله فسيعطيك نعمة فى أعين الناس ,
و على قدر أمانتك و نشاطك يجعل الناس يثقون بك .
فلا تتذمر من كثرة العمل و المسئوليات
و لكن أطلب معونة الله فيعطيك قوة و حكمة و نجاحا.

[MenA M.G]

إعط المجد لله دائماً فى كل ما تنجح فيه أو تعمله
و اشكره فى صلواتك و أمام الناس
لأنه صاحب الفضل و القوة فى كل ما تنجزه فيباركك
و يفيض عليك ببركات أوفر.

[MenA M.G]

كن رقيقاً فى كلامك عن الاَخرين أو معهم
فلا تسرع إلى اللوم بل استر على أخطائهم
عندما تشرح أى موضوع و راعى مشاعر الكل بمحبة.

[MenA M.G]

لا تتضايق من أنانية الناس و انشغالهم بمصالحهم الخاصة
على حساب مصلحتك و ثق أن الله الذى سمح بذلك
يحول هذا لخيرك و يقودك للإعتماد عليه
و اختباره فى حياتك ,
و اعلم أن عمل الله و معونته
أفضل بكثير جداً من خدمة البشر و مساعدتهم لك.