|
 |
 |
 |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
20 - 01 - 2017, 06:46 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
إهتم بإنقاذ كل ما هو في ضيقة واظهر له المحبة وساعده قدر استطاعتك ، فحينئذ تنال بركات من الله وينقذك من كل ضيقة وتنال رحمة في اليوم الأخير .   التي يمكن أن تهاجمهم حتي يحترسوا منها خاصة حروب الشيطان وكل شئ يبعدهم عن الله ، فإن سمعوا منك كسبت نفوسهم وإن لم يسمعوا تظل تصلي من أجلهم حتي يرشدهم الله ولكن لابد أن تحذرهم فأنت مسؤول أمام الله عن ذلك بين كل زوجين أو أخين أو صديقين بأن يقدم كل منهما محبة للآخر ، فهذا يشجع علي تقديم المحبة وثباتها ، فالحب هو الذي يحطم مؤامرات ابليس ومشاكله التي يختلقها كل يوم ، فيلتمس كل واحد العذر للآخر ويسامحه بل يشفق عليه ويسانده وننظر إليه كأنسان مسكين لا يعلم ماذا يفعل ، فنذكره بفضائله ونقدم له المحبة والاهتمام والاعتذار باتضاع ، فتلين قلبه ونعيه لهدوئه . وليس مجرد عاطفة، فهي ثمر لحياتنا الجديدة في المسيح يسوع، فليس ثمة عذر للمسيحيين في عدم محبتهم للآخرين، لأن المحبة المسيحية ليست مجرد شعور بل عزم على العمل لخير الآخرين. فانظر الي كل محبة الله لك حتي تشكره وتبادله حباً بحب فتفيض رحمة وحباً وحناناً وتضحية لأجل كل من حولك . خاصة إذا كنا في خوف منهم أو في شك من دوافعهم ونواياهم. ومع هذا لابد أن نتبع أمر الرب يسوع ( وصية جديدة انا اعطيكم ان تحبوا بعضكم بعضا. كما احببتكم انا تحبون انتم ايضا بعضكم بعضا) يو ١٣: ٣٤، وأن نتبع مثال حنانيا مبدين القول للآخرين بكل حب. فنهتم بالعطاء لكل محتاج ،ونشرك المحيطين بنا في العمل معنا مقدمين أياهم في الكرامة ليتشجعوا و يفرحوا بخدمة الله. ولكن هل معنى هذا أن نكف عن أشغالنا لنخدم الله؟ كلا! لكنه يعني أن نستخدم أوقاتنا ووزناتنا وكنوزنا، بكل اجتهاد، لنخدم الله خدمة كاملة، في كل ما نفعل. وقد يعني هذا، لقليل من الناس، تغيير المهنة، لكنه لغالبيتنا، يعني أن نؤدي أشغالنا اليومية بباعث المحبة لله. وتحاول ان تسامحه مهما كانت اخطاؤه وتذكر حسناته وأعماله العظيمة بعد موته فهذه هي المحبة الحقيقية التي لا تظلم أحداً وتسامح كل الاساءات . و العجيب ان داود يخونه ابنه و لكن يناصره الغرباء الذين أحبوه كما ناصرة من قبل يوناثان و ميكال ابناء شاول الذى كان يضطهده فليتك تكون وفياً لكل انسان قدم لك محبة و فوق الكل تكون وفياً لله فلا تخونه بفعل الخطية و ان أخطأت ترجع اليه بالتوبة سريعاً. و تظهر الود و المحبة لتحقيق أغراضك بل كن صادقاً فى مشاعرك الطيبة لتعلن حب المسيح الساكن فيك فتكسبهم له . ﺗﻈﻬﺮ محبتك لمن ﺣﻮﻟﻚ ﺣتى ﻟﻮ ﻛﺎﻧﻮﺍ خاﻄﺌين في ﻧﻈﺮﻙ، ﻓﻼ ﺗﺪﻳﻨﻬﻢ ﺑﻞ ﺗﺴﺘّﺮ ﻋﻠﻴﻬﻢ، ﻷﻥ " المحبة ﺗﺴﺘﺮ ﻛﻞ ﺍﻟﺬﻧﻮﺏ". ﻭﻛﻤﺎ ﻳﺴﺘﺮ ﷲ ﻋﻠﻴﻚ، ﻛﻦ ﺃﻧﺖ ﺃﻳﻀاً ﺭﺣﻴﻤاً ﻣﻊ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ. فاحرص على التسامح مهما كانت أخطاء الآخرين بل قدم كلمات وأعمال المحبة قدر ما تستطيع فتحفظ نفسك ومن حولك من سهام أبليس. المجتمع المسيحي والتي تميزه، وهي المفتاح للسير في النور. فلا يمكن أن تنمو روحيًا وأنت تكره الآخرين. فالعلاقة النامية مع الله تثمر علاقات نامية مع الآخرين. والثبات فيه فنصير نورانين مثله و نجذب الاخرين الى المحبة ولانعثر أو نبعد أحدًا عنه لأننا ابتعدنا عن الكراهية والإساءة. فتضايق من الاخرين و أصر على ذلك فهو ساقط في ظلمة الخطية ، وانحرف عن الله و يتقدم من ضلال الى ضلال حتى لو بدت افكاره منطقية أمام نفسه. لكن من المستحيل ...ان تستمر المحبة بدون احترام لذلك احترم من تحب ....قبل ان تحب فقبل أن تتكلم مع أحد َتَذكَّر هدفك وهو المحبة فتتنازل عن كل مناقشة تعطلها وتسامح الآخرين على أخطائهم وتهتم أن تشجعهم بكلماتك الطيبة. أجعلني مثلك أقدم الحب قبل أي شيء وأن يكون لي القوة التي تسامح وتغفر للمسيئين لى ، علمتني يا الهي ان المحبة ليست ضعف ولكنها قوة عظيمة تصنع المعجزات وتنقل الجبال فليكن لي يارب هذا القلب الذي يشع بنور المحبة ليهدي الآخرين لطريقك المنير. العدل الحق فحوى شخصية وقلب الله وهكذا يريدنا كاباء وامهات ان نتعامل مع الابناء بالمحبة والعدل والمحبة ليست تسيب والعدل ليس قصاص والمحبة تهيئنا للعدل ولان نحيا الحق فلنبنى انفسنا وذوينا على شخصية الله وقلبه ولنصبر فلن تضيع محبتنا سدى ولو بعد حين!!! * الله لا ينسي تعب المحبة ويمدح ويشجع أولاده ويطوبهم ... فما أطيب قلبه. ثم تحاول تعويض الاَخرين ليس فقط بالاعتذار و لكن بكلمات و أعمال المحبة حتى تعيد إليهم الثقة بك و الطمأنينة فى التعامل معك. ولكل من تخدمهم وتريد جذبهم للمسيح، فالتعبير عن المحبة بالكلام والعمل هو التمهيد الضروري لفتح القلوب حتى تطيع كلام الله ،إذ يروه فيك فيخضعوا لكلامه الذي على فمك. وعدم الإساءة للآخرين، مثل الحمام ، بالإضافة للحكمة في تقديم المحبة في الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة حتى تظهر المسيح لكل من تقابله واثقًا إن قوة الله التي فيك أقوى من العالم وشره، فالمحبة تغلب الكراهية والبساطة تغلب الخبث لأن الله الذي فيك يحميك ويرشدك فتتقدم نحو كل القلوب القاسية فتلينها وتعيدها لله. لأن الأبتسامة هي بدء المحبة المحبة هي لغة الأقوياء . لأن محبة الأعداء تحتاج إلى قوة من الله لنحبهم لكنه يموت قبل ان يستطيع وفاء دين المحبة الله محبة وهذه هويته وشخصيته رغم مانبادره من بغضة او اتهامات!!! المحبة مش شجرة من غير فروع المحبة مبدأ ...وعن المبدأ مفيش رجوع المحبة لما اتجسدت صارت يسوع والكراهية تحفر قبور.... دة الرب هو مصدر المحبة والحنان والرحمة . ثق في محبته ورحمته وانتهر ابليس . فمن نعاتبهم هم من نريد الإحتفاظ بهم ثمرة الصمت ....الصلاة ثمرة الصلاة.....الايمان ثمرة الايمان....المحبة ثمرة المحبة ....الخدمة ثمرة الخدمة ..... السلام في ما نتمناه من عظمة ٍ وغنى ً ومكانة ، لكن الرب يسوع يوصينا بأن نقتدي به هو عن طريق اهتمامنا بخدمة الآخرين . ما هي أحلامك َ ورغباتك َ بشأن وظيفتك َ أو مكانتك أو انجازاتك في الحياة ؟ عوضا ً عن الانشغال بخدمة طموحاتك ابحث عن فرص ٍ لخدمة الآخرين . هو فاهمك وهو بيحبك هو عظيم هو إله قدير لو الناس مش مقدرين المحبة هو بيقدرها اووووووى علشان هو محبـــــــــــة فإمتلك المحبة ليكن الله فى قلبك جالساً على عرشه فيها المحبة الى شخصيات قليلة اقدرها نقـف أمـام وجهـك نطلـب غنـى رحمتـك يـا ربنـا القديـر تظهر السماء المحبة ويبتسمون في وجهك، ممثلين المحبة، هؤلاء هم احقر الناس لا يكون شيئا امام كلمة " المحبة " فأنا لست مخطئا فيما صنعت لأنك لو صنعت الخير الذى تعرفه , فسينكشف لك الخير الذى لا تعرفه شيئا فشيئا . لأن الخير يكشف عن بعضه البعض انه ليس من المفيد لك أن تعرف الخير التالى ما لم تنفذ الأول , لأن ( العلم ينفخ ), متى كان بدون عمل , ولكن ( المحبة تبنى ) , لأن ( المحبة تحتمل كل شئ ) 1 كو 8:1 , 13 : 7  
|
|
20 - 01 - 2017, 07:02 PM
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| VIP |::..
|
رد: توبيكات عن المحبة (أقوال + حكم + عبارات + بوستات + تغريدات )
الأنسان الذى يحب اللة ويحب الناس يطلب دائما ما للة وما للناس. فالمحبة لاتفكر فى ذاتها ، ولكن فيمن تحب . تظل كما هى حتى وان تغير الزمن . لكن فى حنو المحبة والذاكرة إذا كثرت أحمالها سارت تفتش عن الأعماق الصامتة واحدة راسية لننمو فى المحبة نحو الله واخرى عرضية لنمتد بالمحبة نحو الغير (قداسة البابا تواضروس الثانى) تظل كما هى حتى وان تغير الزمن او تغيرت الظروف من يخلق المحبة فى النفوس يستطيع انا يحب جميع الناس . لآن المحبة لا تطلب ما لنفسها بل ما للأخرين المحبة احتمال ومحدش فينا خالي من العيوب المحبة لا تسقط أبداً. عيد الحب... أو عيد المحبة، ليكن احتفالاً يومياً! قيل عن المسيح: "ليس لأحدٌ حبٌ أعظم من هذا، أن يضع أحدٌ نفسه من أجل أحبائه"! ... المسيح قمة الحب. لا يُقارَّن بأي جمالٍ آخرٍ، لأنه جمَالُ الله فإمتلك المحبة ليكن الله فى قلبك جالساً على عرشه صار الحب انسانا يمشى على الارض، فى شخص يسوع المسيح ، فهل يرى فيك الناس يسوع ؟ الإيمان والرجاء والمحبة أعمدة الإيمان... لكن أعظمهم المحبة لتحصد بها حب الاخرين . ولخصمك المودة ..... ولصديقك قلبك الطيب .... لنفسك الاحترام ..... للناس المحبة .... لله قلبك وحياتك فإن كنت تحتفظ ببعض السجلات، احرص أن تحتوي على الأشياء الجيدة التي فعلوها وامحو كل السجلات التي تحتوي على اخطائهم ........انها المحبة المحبة التى لا تطلب +++ تعطى المحبة التى لا تتهم +++ تدافع المحبة التى لا تشك +++تثق كثرة الخطأ وكثرة العناد وقلة الاهتمام الحب هو حياة القلوب الميتة هي أن لا تتغير مشاعرنا أبدأ مهما أختلفنا. وإذا تكلمت ، فتكلمْ بمحبة... وإذا أدبتَ ، فأدبْ بمحبة وإذا سامحْت ، فسامح عن محبة حافظ في أعماق قلبك على جذور المحبة : فمن هذه الجذور المحبة فى كل وقت ولا تتحدث عن الأتضاع وأنت مغرور متكبر ولا تتحدث عن العطاء وأنت محب للمال ولا تتحدث عن الصوم وأنت محب للشراهه ...ولا تتحدث عن التوبة وأنت مستمر فى كل ذلك قد يشرعون الكراهية، بل وقد يدعون إليها كعبادة. والـحـنين : أروووع مـا فــى ’’ مشـاعـرنـــا ~ْ~ ويبقـــى الدعـاء :هو " عطر " تواصلنــــا ~ْ~ الصليب يحتوى على عارضتين واحدة رأسية لننمو فى المحبة نحو الله واخرى عرضية لنمتد بالمحبة نحو الغير |
||||
|
|
 |
|
العرض المتطور